هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
غازي دحمان يكتب: جميع السوريين باتوا يدركون أن نظام الأسد بات على حافة السقوط، ومن الخطأ القاتل بعث الحياة في شرايينه عبر المصالحة معه وإعادة تأهيله
محمد ثابت يكتب: صدّق الجميع للأسف المرير أن هناك انتخابات برلمانية ثم رئاسية، وأنه سيتم ترك فصيل مؤسسي أو قوى مدنية لتحكم البلاد وتقودها للنهضة ومن ثم التقدم
المرزوقي دعا إلى ضرورة تكثيف المظاهرات السلمية وتوزيعها على كل البلاد، بانتظار تحرك الشارع الاجتماعي الذي سيضع نقطة النهاية.
أحمد عبد العزيز يكتب: ما المانع، لدى العلمانيين في بلاد العرب والمسلمين، في أن تكون مصر أو غيرها من الدول العربية والإسلامية، دولة ديمقراطية إسلامية مدنية؟!
أحمد عبد العزيز يكتب: الثورات الثلاث الكبرى (الفرنسية، الروسية، الإيرانية) كان لها موقف شديد الوضوح من الدين، وكذلك "ثورتنا التي نريد" بطبيعة الحال، ولِمَ لا، والدين يأتي في مقدمة المكونات التي تساهم في تكوين الفرد، روحيا ومعرفيا وسلوكيا..
حواس محمود يكتب: أزمة النظام سياسية بحتة والأزمة الاقتصادية تحصيل حاصل هذه الأزمة. السياسة السورية تدار بيد الأجهزة الأمنية، وما استطاعت الأجهزة الأمنية وحدها إدارة أي بلد في العالم، ناهيك عن عمليات الفساد والفساد الجارية منذ أكثر من نصف قرن
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد وصلت مصر إلى حال بلغ من البؤس والتحلل حدا لا يمكن إصلاحه أو استبداله إلا بتحرك قطاع معتبر "فاعل" من الشعب
النظام الدكتاتوري يستغل المناسبات الرياضة الكبيرة، ككأس العالم، لإرسال رسائل سياسية أو تمرير قرارات حساسة، أو على أقل تقدير تخدير الشعب فترة إقامة البطولة..
الجميع اليوم خاسر من مصريين وإخوان وقوى وطنية بلا استثناء سوى لباعة الضمير وتجار الأزمات من هنا وهنالك
لن تقوم لنا ثورة ولن ينجح لنا تغيير صائب إلا إذا أخلصنا لقيم الثورة (وليس لشخص)، وإذا التزمنا بأخلاقياتها (ولم نبرر سقطاتنا بأن خصمنا يفعل مثلها وأسوأ)، وحين يخرج المحتجون من أجل حريتهم ومعيشتهم وكرامتهم وليس من أجل صراع انتخابي بين الباشا والعمدة
تكشف تجربة الدعوات لمظاهرات في الحادي عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي في مصر، هذه الإشكالية التي تخلط بين الدعاية السياسية التي لا بدّ منها، وبين الفعل على الأرض، وبين الأدوات الوسيطة التي هي "السوشال ميديا" وبين الميدان..
الشعب المصري ليس جبانا.. وإنما يعاني من غياب قيادة ثورية قادرة على كسب ثقته، وخائف من بطش سلطة غشوم لا يروي عطشها إلا الدم
لم أدعُ إلى 11/11، ولم أتنبأ لها بالنجاح، لكني أيضاً لم أتوقع لها هذا الفشل الكبير
أخوف ما أخافه أن ننزلق لدعوات مستمرة في بالونات اختبار تنتهي لنتائج تصب في مصلحة النظام..
نحن نلوم أنفسنا جميعا، ولا أحد منفردا يتحمل النتائج، إنها منظومة تحتاج لإعادة بناء إن أردنا تحرير مصر وشعبها..
رأى المرزوقي أن الاحتجاجات المرتقبة في مصر قد تسهم في إحياء روح الربيع العربي من جديد، مشيرا إلى أن الثورة المضادة التي أفشلت الثورة في حالة إفلاس.