هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المفارقة، أن المعارضة السورية اليوم، والتي من المفترض أنها تمثل تلك التوجهات العديدة والغنية التي ظهرت في الثورة، فضلاً عن الخبرات الثورية الهائلة في المنطقة والعالم، لا تجد سوى أسلوب نظام الأسد في الحكم لتقليده
لا شيء يفوق قوة الكلمة، ولا يرهب الطغاة، سوى نافذة إعلامية حرة، تعكس الواقع المرير للشعوب، وتُعبّر عن آمال المواطن وطموحاته، وتجعله في مستوى الحدث وبالجودة والمصداقية التي يتمناها. لذلك ستبقى الشرق ويفنى غيرها
مخطط وأد الاخوان هو الورقة الأخيرة في معركة التحرر من الاستبداد، فهل تنجح أنظمة الحكم في تنفيذ المخطط؟ أم تنجح الجماعة في مقاومة هذا السيناريو بمشروعات فكرية جديدة وأدوات عملية مناسبة؟ أم تبقى الجماعة في خندقها الضيق تراهن على الصبر والوقت دون أدوات فعل؟
ما يحدث يؤكد أن المعركة مع الانقلاب العسكري في مصر هي بالنقاط وليست بالضربة القاضية، وما يحدث يمثل نزيفا للنقاط والارتكازات التي يملكها النظام في مواجهة الشعب المصري..
أعلن رئيس مجلس العشائر والقبائل السورية سالم المسلط الأربعاء، عن رفضهم كل التوجهات التي تقبل أي تقارب مع نظام بشار الأسد..
المحصلة، هناك الكثير مما يدعو إلى الغضب: الفساد والمال السياسي ووحشية الرأسمالية، إنه الثالوث المريع الذي يسد شرايين الديمقراطية في البلاد
تمر ذكرى اندلاع الثورة الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي، في أجواء استثنائية هذا العام، بفعل التطورات السياسية المتلاحقة وعودة ملف الذاكرة التاريخية لتصدّر واجهة الأحداث..
هل يُفشل ثوار السودان خطط التطبيع لنشهد أنها ثورة شعبية بامتياز؟
ما ورد في هذه البرقيات نسف فكرة المؤامرة الخارجية، وقدم في المقابل حجة إضافية على أن الثورة كانت تونسية لحما ودما
من بندر إلى غرفة عمليات تويتر والحشد الالكتروني، ثم المستهلكين من درجة ثانية في بقية المجال العربي من التابعين للمحور إياه، هناك عملية دورية من أجل تزوير وغسل العقول
يا سادة يا كرام لا تزوروا التاريخ، وخصوصا التاريخ القريب الذي صنعناه وشاهدناه وكنا جزءا منه. فلولا يناير لما وصلتم إلى مناصبكم..
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أغنية تحت عنوان "ارحل كلمة ملايين"، تدعو إلى إسقاط رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي ونظامه.
إن التعافي الوطني يبدأ من خلال التزام صارم بالمصلحة الوطنية، والتراضي السياسي وتجاوز حالة الاستقطاب، وتصويب الجهد في رفع المعاناة عن المواطن، أو خيار انفراط العقد، وهذا أمر تكلفته عالية.
من المؤكد استمرار ثورات الربيع وفق تعبيرات تبتكرها الشعوب، وخاصة شرائح الشباب والطلاب منها، للمطالبة ببناء مؤسسات ومنظمات اجتماعية حقيقية، فضلا عن المطالبة بالتغيير الشامل وترسيخ مبدأ الديمقراطية
افتقدت الثورة المصرية منذ البداية الرأس المدبر والعقل الواعي الفاهم الشامل ذا الحس المستقبلي.
استشعار مدى اختلال التوازن الذي عانت منه أوجه الحياة المختلفة في منطقتنا، وخاصة السياسية بعد محاولة تغييب التيار الإسلامي عن المشهد.