هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي إبراهيم يكتب: تبرز الخطط الخمسية الإسرائيلية، التي تسخرها سلطات الاحتلال لرفع حجم الاعتداء على القدس، ووضع أهداف مرحلية تشمل خمس سنوات، ما يسمح للاحتلال بتطبيق هذه الخطط على مراحل متتالية، وقياس فاعليتها، واستهداف عددٍ من القطاعات في المدينة..
علي إبراهيم يكتب: ويسعى اليمين المتطرف في حكومة الاحتلال إلى أن يحوّل مسيرة الأعلام إلى محطة لتهويد القدس المحتلة.
علي إبراهيم يكتب: تشهد اقتحامات الأقصى نوعين من الاعتداءات، الأول مشترك مع الاقتحامات شبه اليومية، وهو أداء الصلوات اليهوديّة العلنية في ساحات المسجد الشرقية، وخاصة قرب مصلى باب الرحمة، بمشاركة أعدادٍ كبيرة. أما النوع الثاني فهو ما يتصل بطبيعة هذه المناسبة "الوطنية"
محمود الحنفي يكتب: اعتداءات شرطة الاحتلال على المعتكفين هي جزء من خطة منهجية اسرائيلية متواصلة لتهويد القدس والمسجد الأقصى، وأن الأمر ليس مرتبطا بحكومة يمينية متطرفة فيها بن غفير وسموترتيش
علي إبراهيم يكتب: مع مضي المستوى السياسي الإسرائيلي في مخططات التهويد، تمر دولة الاحتلال في تغييرات عميقة على الصُعد الاجتماعية والسياسيّة، وشهدت "تل أبيب" مظاهراتٍ حاشدة ضد الائتلاف الحكومي الحالي، وتتطور حالة الحنق الإسرائيلي، لتشمل قطاعات عسكرية ودعوات للعصيان المدني. وتُشير هذه المعطيات إلى أن الحكومة الحالية، تحاول مواجهة غضب الشارع الإسرائيلي من خلال تسريع القرارات التهويدية وتكثيفها، وتحول الوصف السياسي بأنها الأكثر "يمينيّة وتطرفاً" إلى حقيقة ماثلة
موسى عكاري يكتب: كان العام 2022 من أشد الأعوام وطأة على الأرض والجغرافيا المقدسية.
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية في تقرير لها، أن الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو، "تعمل على نقل آلاف الدونمات في الضفة الغربية وعشرات العقارات في الخليل إلى يهود".
علي إبراهيم يكتب: كل زاوية في القدس المحتلة تشهد تصعيداً من قبل الاحتلال واعتداء من قبل مستوطنيه، ولكن القدس في المقابل هي خاصرة الاحتلال الرخوة، وما يستطيع الفلسطينيون القيام به في المدينة يؤثر في صورة عاصمة الاحتلال المزعومة، وتدفع به نحو المزيد من المآزق
يقدم المقال صورة عن حجم الجهود التي يقوم بها جزء من منظومة الاحتلال لرفع سوية اقتحام مستوطنيه للمسجد الأقصى، وهي جهود تتضافر مع جهودٍ أخرى أمنية وسياسية وقضائية وميدانية، ما ينعكس على حجم الاعتداء على الأقصى وتدنيسه، ويجعل الواقع الخطير الذي يمر على المسجد حاليا صورة تتجمع عندها مختلف مستويات العمل
وجود اقتحام الشخصيات السياسية خطرٌ لا بد من التنبه له، إذ يُقدم مؤشراً بالغ الأهمية والخطورة، عن موقع اقتحام الأقصى في بيئة إسرائيلية تتصاعد فيها الدعوات لاستهداف المسجد الأقصى
الاحتلال الإسرائيلي يخطط لتوسعة باب المغاربة لزيادة الاقتحامات وتمكين آلياته من دخول الأقصى.
تتلخص استراتيجية الاحتلال في رفع أعداد المستوطنين في مقابل تقليل أعداد الفلسطينيين، من خلال مجموعة من الاعتداءات؛ أبرزها هدم منازلهم وحرمانهم من السكن، وعرقلة بناء منازل جديدة لدفعهم نحو السكن خارج القدس المحتلة، في مقابل دعم الوجود الاستيطاني..
تعمل سلطات الاحتلال على تغيير هوية المدينة المحتلة، وتزرع في محيط المسجد الأقصى وفي البلدة القديمة العديد من المشاريع التهويدية، في سياق تحقيق رؤيته حول عاصمته المزعومة، وتعزيز وجود مستوطنيه في الشطر الشرقي من القدس المحتلة.
لا يقتصر المشروع الصهيوني على الطرد والترحيل الجماعي للمقدسيين عن مدينة القدس، بل طال أبناء القدس كأفراد
يبقى الواقع الديمغرافي وضرورة الحفاظ على العنصر البشري المتواجد فيها ومنع مغادرة سكانها، إضافة لرفدهم بكل وسائل الدعم المحلي والعربي والدولي، خصوصاً أن هذا البعد الديمغرافي هو بُعد هام وأساسي في مسألة حسم السيادة على القدس التي أصبحت اليوم بحاجة لهيئة وطنية لمتابعة شؤون سكانها بكل تفاصيلها الحياتية
راية فلسطينية واحدة وقبضة فلسطينية واحدة في القدس تربك جيش الاحتلال وتُفزع مستوطنيه. بدت الصورة من أحياء القدس رغم الأعداد الضخمة للمستوطنين ومخابرات الاحتلال