هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تصدر حزب العدالة والتنمية الإسلامي الذي ينتمي غليه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الانتخابات التشريعية، الأحد، لكنه قد يخسر الغالبية المطلقة التي يملكها في البرلمان التركي منذ 13 عاما، بحسب نتائج أولية نشرتها وسائل الإعلام.
مع بداية الانتخابات البرلمانية التركية اليوم الأحد، تتجه الأنظار نحو تصويت المجتمع الكردي، الذي سيشكل فارقا على نتيجة الانتخابات..
تتناقل أخبار في الفترة الأخيرة تفيد أن أصوات حزب العدالة والتنمية تتضائل مع اقتراب الانتخابات التشريعية في تركيا.
يعد المرحوم ذكي كونرابا من أفضل مؤلفي السيرة النبوية باللغة التركية، وكان له في بيتنا الكثير من الكتب الأخرى، مثل: تاريخ بولو(مدينة تركية)، ويقول كونرابا حول هذا الكتاب "أنا كتبت داخل تاريخ بولو تاريخ العالم أجمع".
علق حزب العدالة والتنمية، الذي يقود الحكومة المغربية، مسؤوليات أحد نوابه، وتعليق عضويته في جميع هيئات الحزب، بسبب زيارته للحدود المغربية –الجزائرية الخميس 28 أيار/ مايو الماضي، وما خلفته هذه الزيارة من تداعيات وتفاعلات.
ذكرت في مقالات سابقة أن الانتخابات البرلمانية المقبلة في تركيا مختلفة عن كل سابقاتها لسببين مهمين، الأول هو الاستحقاقات المترتبة على النتائج والملفات التي تنتظر تركيا بعد الانتخابات وفي مقدمتها صياغة الدستور الجديد والتحول للنظام الرئاسي وعملية السلام مع الأكراد..
على الرغم من الكم الكبير للمؤسسات التي تجري استطلاعات للرأي، إلا أنّها نادرا ما تصيب في التوقّعات، وغالبا ما يكون الفارق في النتائج والنسب والأرقام التي يتم نشرها كبيرا إلى حد ما..
القوى المعارضة لحزب العدالة والتنمية عموما ولرئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان على وجه الخصوص، تعلق آمالها في الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في السابع من الشهر القادم، على حزب الشعوب الديمقراطي برئاسة صلاح الدين دميرتاش، وترى أنه فرصتها الأخيرة للحيلولة دون حصول حزب العدالة والتنمية على عدد ك
ناقشت الصحف التركية في عددها الصادر الاثنين، المشهد المحلي في ظل الانتخابات البرلمانية المقبلة، في وقت تشهد فيه الساحة السياسة تنافسا ملحوظا بين الأحزاب..
صرّح زعيم حزب الشعوب الديمقراطية الكردي والمرشّح السابق للانتخابات الرئاسيّة العام الماضي صلاح الدين ديميرتاش الأسبوع الماضي بأنّه سيستقيل من منصبه إذا فشل حزبه في الحصول خلال الانتخابات القادمة في 7 حزيران/ يونيو المقبل على نسبة 10% من أصوات الناخبين التي ينص عليها القانون للتأهّل إلى البرلمان..
إن الزمان يَمّر بلمح البصر، فبالأمس كنا نتحدّث عن اقتراب انتخابات 7 حزيران/ يونيو المقبل، وإذ بنا ندخل العدّ عكسي وتفصلنا بضعة أيام عن ذلك اليوم..
وُضِع الدستور الموجود في تركيا حاليًا عام 1982 إثر الانقلاب العسكري الذي قام به الجنرال كنعان إيفرين عام 1980؛ والذي توفي قبل بضعة أيام عن عمر يناهز الـ98 عاما. وقد نصّب إيفرين نفسه في تلك الفترة رئيسًا للبلاد واضعًا صلاحيات تنفيذية وتشريعية وقضائية واسعة لمنصب رئاسة الجمهورية..
هناك سؤال كَثُر الحديث عنه في الفترة الأخيرة.. هل يلعب الاقتصاد دورا رئيسا في هذه الانتخابات؟
أوردت الصحف التركية الأربعاء، أنه في مدينة "فان" التركية، نشرت ملصقات تحذيرية تم وضعها على اللوحات الموجودة بمركز المدينة، تحت عنوان "خذوا حذركم"، وتحمل صورا لصنابير مياه تجري دم. وهو ما تسبب بردت فعل مزعجة من قبل الكثير من الأتراك.
كتبت في أكثر من مقال سابق أن الانتخابات البرلمانية المقبلة لا تشكل تحديا كبيرا لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا منذ 2002..
في مقالتنا السابقة قلنا إن نسبة المشاركة في الانتخابات المحليّة آذار/ مارس المنصرم كانت 89.15 بالمئة..