هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلطت صحيفة "الغارديان" البريطانية الجمعة، الضوء على المخاطر التي تواجه السوريين، جراء تصاعد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"..
ألمح ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، إلى إمكانية لجوئه لقتل مخالفيه، مستندا إلى نصوص شرعية..
أعلنت الرئيس الصومالي محمد عبد الله محمد المعروف باسم "فارماجو" الثلاثاء، تراجعه عن تمديد ولايته المنتهية في الثامن من شباط/ فبراير الماضي، لمدة سنتين إضافيتين..
عرف كاتبا ومترجما ذا قلم رصين، حفر مكانته كمعارض في مرحلة مبكرة من حكم حزب "البعث" في دمشق.
سلطت صحيفة "التايمز" البريطانية، الضوء على الأحداث الأخير في تشاد، ومقتل الرئيس إدريس ديبي (68 عاما)، الذي حكم البلاد لمدة 30 سنة..
أعلن الجيش التشادي، الاثنين، تحييد 300 مسلح من جماعة "جبهة الوفاق من أجل التغيير" المسلحة في عملية أمنية غرب البلاد.
علق رئيس قناة الشرق المعارضة للانقلاب في مصر أيمن نور، على الإجازة المفتوحة التي أعلنها الإعلامي المصري معتز مطر من القناة..
إن هذه النظرة الخطيرة هي نتاج الاستبداد الشديد الذي عاد أقوى من ذي قبل في الدول العربية، وقلة حيلة المعارضة، ناهيك عن الدعم الدولي المباشر أو غير المباشر لهذه الأنظمة، فيشعر المعارض أن التغيير مستحيل فيحمل عندها الشعار الراديكالي "عليّ وعلى أعدائي"
قال المفكر والأكاديمي السوري، لؤي صافي، إن عودة الحراك الشعبي في سوريا خلال إحياء الذكرى العاشرة للثورة "مؤشر إيجابي على إصرار السوريين على التغيير السياسي، ورسالة واضحة لمَن كان يعتقد أنه قادر على إطفاء إرادة الشعب السوري الحر"..
تسعى أحزاب وتيارات سياسية سورية معارضة لتشكيل كيان تحالفي سياسي جديد، يحمل اسم "الجبهة الوطنية الديمقراطية- جود..
لا مفر من مواجهة الذات ليتجلى لكم أين أخطأتم وأين أصبتم، فالمراجعة روح العمل السياسي وعصب النجاح
التفكير في إيجاد خيارات بديلة يعد أمرا ملحا في الوقت الراهن؛ وقد يكون تغيير الوجهة مفيدا لانطلاقة جديدة ربما تكون أقوى تأثيرا وأبعد انتشارا من خلال إعادة التموضع في دولة أوروبية، لتخفيف الضغط على الجانب التركي
لعله يكون مدعاة للمعارضة المصرية في تركيا كي تعيد ترتيب أوراقها وأن لا تؤسس كل قواعدها في مكان واحد، ولقنوات المعارضة كي تسعى للتركيز أكثر على المضمون والمعايير الأخلاقية للارتقاء بدورها إلى سقف تطلعات وتضحيات الشعب
أثار قرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بالانسحاب من "اتفاقية إسطنبول" جدلا واسعا على الساحة الداخلية، وسط انتقادات من الدول الغربية لاسيما الولايات المتحدة.
المعارضة/ المقاومة المصرية لا تحتاج إلا أن تفتح الباب للإبداع، ما يعني فرصة أكبر للشباب وضخ دماء جديدة في قيادة المرحلة، فالبدائل متاحة ومساحة المناورة ممكنة
إذا كانت القاهرة مقبلة على المصالحة، فلماذا ردة الفعل المتعالية، سواء في تصريحات وزير الخارجية المصري، أو في الإعلام الرافض لهذا المصالحة؟!