هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيطر على الصحف المصرية الصادرة الثلاثاء 18 شباط/ فبراير 2014، الاهتمام الشديد بتطورات جريمة طابا، وفك شفرتها، وتقديم قصص إنسانية من واقعها، بعد أن صرحت الأجهزة الأمنية بأن مرتكب الحادث "شاب انتحاري".
تناولت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، آراء الشباب المصري الذين شاركوا في ثورة 25 كانون ثاني/ يناير 2011، ومواقفهم السياسية وعلاقتهم مع السلطات الحالية، حيث اعتبرت أن الهوة بين الشباب الثائر والحكومة المصرية المؤقتة الحالية تزداد اتساعا.
تناولت الصحف الإسرائيلية الصادرة الاثنين 17 شباط/ فبراير حادثة تفجير الحافلة في مدينة طابا المصرية، وأشارت الى أن هذه العمليات لا تستهدف الجانب المصري فقط، بل الأردن وإسرائيل أيضاً، مؤكدة على وجوب التعاون بين الدول الثلاث. كما استغلت الصحف الحادثة للتأليب ضد جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
أصبحت القضايا المنظورة أمام القضاء المصري فيما يتعلق بمحاكمة معارضي الانقلاب أو ثوار25 يناير أشبه ما يكون بالمسرحيات، وأصبح لكل قضية اسم تتداول به إعلاميا والغريب أن القضاء المصري أصبح شبه متفرغ لمحاكمة معارضي الانقلاب وثوار 25 يناير بكل مستوياتهم وأعمارهم بدءا من أول رئيس منتخب بعد الثورة محمد مرسي
انتقد أحمد ماهر، مؤسس حركة 6 أبريل، تفكك قوى الثورة وانشغال شباب الثورة بالتخوين والصراعات الثنائية، وقال، في رسالة من محبسه، إن الثورة لن تستطيع تحقيق أهدافها مع حالة التفكك التي يعاني منها شباب الثورة، وستظل مستمرة لأنها لم تحقق أهدافها حتى الآن.
تسبب القفص الزجاجي الذي يتواجد به الرئيس المنتخب محمد مرسي وباقي المتهمين في قضية التخابر بأزمة، أدت إلى انسحاب الدفاع وتأجيل القضية لجلسة 23 شباط/ فبراير الجاري.
قال أحد كبار مشايخ السلفية بمصر محمد سعيد رسلان، إن "ثورات الربيع العربي صناعة ماسونية صهيونية، دعمها الإخوان المسلمون وأشياعهم، لتقسيم البلاد العربية والإسلامية"، وفق ما نقلت عنه صحف مصرية.
قال الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل إن الشعب المصري يسعى في طلب سلطة قوية تستوعب ضرورات التغيير وتعي أن العودة للوراء مستحيلة، معتبرا أن "الأحزاب القديمة والتيار الإسلامي لا يستطيعون ملء الفراغ السياسي في مصر".
إن لم تقف الحركة الإسلامية وقفة حقيقية وقوية نحو إحداث مراجعات كبرى في بنية الأفكار الحاكمة والقواعد الحركية لها، فستكون قد قصّرت كثيرا على صعيد واجب المواجهة التي وُضعت فيها مرغمة أو مختارة؛ لتصبح مظلة كل من اتخذ ذات الطريق..
بينما انشغل الناشطون السياسيون بصورة المشير عبدالفتاح السيسي وزبر الدفاع، وهو يصافح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في العاصمة الوسية موسكو الخميس، وهو يرتدي "جاكيت" يحمل نجمة حمراء ذات أسهم خمسة على كتفه الأيمن، تمثل رمز الشيوعية، والثورة البلشفية، والاتحاد السوفيتي قبل تفككه.. صدرت الصحف المصرية ال
قال رجل الأعمال القبطي نجيب ساويرس في حوار مع الإعلامي المصري عماد الدين أديب إنه "يقدر دور عبدالفتاح السيسي في مواجهة الإخوان الذين رفعوا شعار الإسلام هو الحل".
اعترف مدير مركز الجمهورية للدراسات السياسية والأمنية اللواء المصري سامح سيف اليزل بأنّ "القوات المسلحة ساعدت أحزاب كثيرة موجودة حاليا بالأموال لمواجهة الإخوان المسلمين". في أول انتخابات برلمانية جرت خلال العام 2012م بعد ثورة الـ 25 من يناير.
كشف الكاتب الصحفي المصري مصطفي بكري النقاب عن أن الإمارات قامت بدور كبير في إسقاط حكم الرئيس المنتخب محمد مرسي، حيث بدأ هذا الدور قبل 30 حزيران/ يونيو 2012، وبمجرد توليه الرئاسة.
كشف المهندس نجيب ساويرس رجل الأعمال المصري الشهير ومؤسس حزب "المصريين الأحرار" عن أن الحزب يسعى للحصول على أكبر نسبة ممكنة من المقاعد في البرلمان القادم، وأنه يسعى لضم عدد كبير من الأحزاب السياسية الموجودة في الساحة إليه، وكذلك عدد من الشخصيات العامة، والمؤثرة في المجتمع المصري.
وسط أزمنات طاحنة تئن منها البلاد، بدءا بفيروس إنفلونزا الخنازير الذي حصد حتى الآن أرواح أكثر من 44 مصريا، واستمرار موجة الاحتجاجات العمالية المطالبة بإقرار الحد الأدنى للأجور، والوفاء بالحقوق المالية، ورجوع الوفد المصري من إثيوبيا خاوي الوفاض بعد إصرار إثيوبيا على موقفها من بناء سد النهضة، وتراجع م
أستغرب ممن يتحدثون عن ملفات المستقبل في ظل الرئاسة الجديدة تجاهلهم لقضية الإسلام السياسي في مصر والتي باتت تمثل أزمة عميقة لا يجوز إنكارها وينبغي ألا تظل بلا حل.