هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى محرر شؤون الشرق الأوسط في صحيفة "الغارديان"، إيان بلاك أن الغارات الجوية الأمريكية على سوريا تعني دعما متزايدا للمعارضة السورية "المعتدلة"، ولكن لا أحد يعرف النتائج التي ستنجم عن الضربة الأمريكية لمواقع "تنظيم الدولة" في العراق وسوريا.
10 دول عربية توافق على المشاركة بالحملة العسكرية ضد تنظيم "داعش"، وعلى خطوات اقتصادية وسياسية و"إنسانية" لقتال التنظيم.
لم يكن في واشنطن أكثر إثارة للاستفزاز من عبارة "القيادة من الخلف" التي استخدمتها إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، لوصف العملية التي ساهمت الولايات المتحدة في إعدادها، ضد الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي عام 2011، ولكن الإدارة لم تفعل إلا الغارات الأولى وتركت الآخرين يكملون المهمة.
يقضي تعهد الرئيس الأميركي، باراك أوباما، بالقضاء على "تنظيم الدولة" في سوريا والعراق بتوسيع الضربات الجوية التي تشنها القوات الأميركية حاليا، وإرسال المزيد من المستشارين العسكريين مع احتمال نشر المزيد من الفرق الخاصة لمساعدة القوات المحلية.
قالت صحيفة يديعوت في مقالها الافتتاحي، الخميس، إنّ أوباما لم يكن حتى في كوابيسه يرى وضعا يبادر فيه إلى حرب لتدمير كيان، لكن داعش لم تترك له خيارا. ويوشك أوباما أن يسجل باسمه، وهذا في غير مصلحته، حربا جُر إليها مرغما.
سارع ناشطون سياسيون وحقوقيون إلى التعليق على ما تسرب من مصادر في البيت الأبيض حول استعداد السعودية لتدريب المعارضة السورية على أراضيها، ضمن الخطة المتعلقة بمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
عرض الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطته الطارئة للتعامل مع تنظيم "الدولة الإسلامية" المُتضمَّنة في أربعة عناصر، في خطاب ألقاه في البيت الأبيض، بعد أسبوعين من الانتقادات التي وجهت إليه على خلفية إقراره وقتها، بعدم امتلاك بلاده بعد لـ"استراتيجية" للتعامل مع التنظيم في سوريا.
سلطت صحيفة القدس العربي على قرار لمحكمة مغربية من الدرجة الأولى بمدينة تطوان/ شمال البلاد إدانة شاب مغربي بالعقد الثالث من عمره والحكم عليه بالسجن 3 سنوات نافذة لاستغلاله شبها بينه وبين العاهل المغربي الملك محمد السادس.
عندما يقول باراك أوباما، ويكرر القول، مسبقا إنه لن يرسل قوات برية لمقاتلة تنظيم «داعش» في سوريا والعراق فإنه بالإمكان التذكير بعجز بيت الشعر العربي القائل: «أبشر بطول سلامة يا مربع» وإنه يجب أن يتساءل أصدقاء الولايات المتحدة وغير أصدقاء الولايات المتحدة عن دوافع انعقاد قمة «ويلز»..
كتب دويل مكمانوس: قبل شهر فقط كان من الصعب التأكد من مدى تصميم أوباما على محاربة تنظيم «داعش» الذي استولى على مناطق واسعة في العراق وسوريا.
كشفت مصادر في الحزب الجمهوري الأمريكي أن نائب الرئيس السابق، ديك تشيني، عقد اجتماعا مع نواب الحزب الجمهوري في الكونغرس لمناقشة الموقف قبل الخطاب المرتقب للرئيس باراك أوباما، حذر فيه من عدم استعداد الجيش لمواجهة خطر "تنظيم الدولة"، وشكك في قدرة البيت الأبيض على التعامل مع تلك الأزمة..
اتصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما هاتفيا الأربعاء بالعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، كما أعلن البيت الأبيض، قبل خطابه الذي من المقرر أن يعرض فيه خطته للتحرك ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" بساعات.
أدان مجلس النواب الأمريكي بأغلبية كبيرة الرئيس باراك أوباما، لعدم إخطاره الكونجرس قبل أن ينفذ اتفاقا لمبادلة أسير الحرب "بو برجدال"، بخمسة من أعضاء طالبان كانوا محتجزين في السجن الحربي الأمريكي، في غوانتانامو.
لا خلاف على أن «داعش» هي التي تتحمل المسؤولية الأكبر في تحريك العقل الباطني لدى البعض لارتكاب كل هذه المجازر بهذه الوحشية واللاأخلاقية واللاإنسانية. وأنها رفعت الرماد من فوق جمرات خامدة في مسائل التمييز العرقي والديني والمذهبي في الكثير من دولنا.
هرعت أميركا على نحو طائش لشن حرب في العراق عام 2003. ولكن هذه المرة لا يستطيع أحد على أقل تقدير توجيه مثل هذا الانتقاد لها.
قال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما": "إن المرحلة المقبلة الآن هي في الانتقال إلى نوع من الهجوم على تنظيم (الدولة الإسلامية)، وتنفيذ بعض الاستراتيجيات الهجومية ضدها".