هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، حيا سكنيا كاملا، في منطقة جورة اللوت بخانيونس جنوب قطاع غزة، بعد قصفه بطائراتها الحربية بغارات عنيفة ومكثفة.
استشهد ظهر الثلاثاء القيادي بالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وضاح أبو عامر مع زوجته وأبنائه الخمسة، بقصف طائرة حربية صهيونية لمنزله بخانيونس جنوب قطاع غزة.
اتهم سكان بلدة خزاعة شرق مدينة خانيونس اللجنة الدولية للصليب الأحمر بإيقاعهم في مرمى نيران قوات الاحتلال الإسرائيلي.
بثت "القسام" مقطع فيديو يظهر فيه قنص جندي صهيوني على دبابته بينما كان يطلق النار، وعلقت "القسام" على المقطع قائلة إن "قناصة القسام يقطعون يد النقيب ديمتري ليفيتاس قائد سرية في سلاح المدرعات، ويردونه قتيلا بعد أن امتدت يده بإطلاق النار تجاه منازل الفلسطينيين شمال بيت حانون"، بحسب البيان.
أصيب عدد من الفلسطينيين منتصف ليل الجمعة، بحالات اختناق وإغماء، جراء إطلاق دبابات الاحتلال قنابل دخانية وأخرى مجهولة تسبب انبعاث روائح كريهة شرق بلدة خزاعة شرق خانيونس.
لم يكن أفراد عائلة الجريح حسان رمضان أبو دقة، وهم عائدون من وداعه قبل سفره للعلاج في الأردن بعد استهدافه من طائرات الاحتلال، يعلمون أنهم أنفسهم سيكونون عرضة للاستهداف والقصف المباشر من طائرات الاحتلال.
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء، مجزرتين جديدتين بقتلها ستة فلسطينيين في غارتين على خانيونس جنوب قطاع غزة.
توفيت المعمّرة الغزيّة "فطوم خضير أبو طير"، الاثنين، من بلدة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة، عن عمر يناهز (122) عاماً.
أصيب 30 مواطنا بجراح متفاوتة في قطاع غزة جراء المنخفض الجوي، فيما فتحت مراكز إيواء للمواطنين الذين تضررت منازلهم بسبب الرياح الشديدة والأمطار.
فتحت جيبات وآليات عسكرية إسرائيلية، فجر الاثنين، نيران أسلحتها الرشاشة بشكل مكثف ومتقطع تجاه منازل المواطنين وأراضيهم الزراعية، على أطراف حي الفخاري الشرقية جنوب شرق محافظة خانيونس، جنوب قطاع غزة
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية أربع غارات مساء الثلاثاء، على خانيونس جنوب قطاع غزة، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات
تحدث شهود عيان عن إصابة مواطن برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية قرب بوابة السريج شمال شرق القرارة. وفي الأثناء أفادت مواقع فلسطينية محلية بأن طيرانًا حربيًّا إسرائيليًّا وطائرات استطلاع تحلّق حاليًّا بشكل مكثّف في أجواء غزة
بعد هدم الجيش المصري الأنفاق الواصلة بين القطاع وشمال سيناء، نشأ مشروع توريد الكهرباء من الطاقة الشمسية في مدارس قطاع غزة لتعويض انقطاع الوقود الذي كان يستخدم لتشغيل مولدات الكهرباء الاحتياطية.