هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محسن محمد صالح يكتب: هنية قاد باقتدار حركة حماس طوال معركة طوفان الأقصى، وأدار علاقاتها السياسية ومعاركها التفاوضية، بكفاءة عكست مكانة الحركة وقوتها وقدرتها على قيادة المشروع الوطني الفلسطيني، وقيادة المقاومة ومشروع التحرير. ووفر هنية الغطاء اللازم للأداء العسكري، وجمع بين صلابة المحافظة على المبادئ والثوابت
إجمالي جرحى قوات الاحتلال المعنلة بلغت 2199 جريحا لكن معطيات إسرائيلية تشير إلى أن العدد أكبر من ذلك بكثير.
كشف المعتقل الفلسطيني المحرر محمد عبد الفتاح سعد، عن استخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي له ولعدد آخر من المعتقلين كدروع بشرية خلال عمليات عسكرية في المناطق التي يتوغل بها بريا.
بثت كتائب القسام، مشاهد لكمين أعدته لقوات الاحتلال، قبل نحو 8 أشهر، في منطقة مسجد البراء، في تل الهواء، جنوب غرب مدينة غزة.
قال الناطق الرسمي باسم حركة حماس، جهاد طه، إن قيادة حركة حماس تدرس الدعوة الأمريكية المصرية القطرية لعقد اجتماع في منتصف آب/ أغسطس الجاري من أجل بحث وقف إطلاق النار في غزة....
كشفت صور أقمار صناعية، عن تغير في لون جزء من الساحل الفلسطيني في قطاع غزة، بسبب تسرب وتصريف مياه الصرف الصحي إلى البحر، ما ينذر في تفاقم الأمراض.
موسى زايد يكتب: اختفى الحديث عن النصر المطلق الذي طالما تغنى به نتنياهو، واستمر الإجرام في حق العزل والأطفال والنساء.
قال قائد قوة القدس في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني؛ إن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستبقى إلى جانب المقاومة ومعها في الطريق نفسه، لتحقيق الوعد الإلهي بتطهير القدس" وفق قوله.
شدد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، على أنه "في حال لم يُرِد أحد تحمل مزيد من المسؤولية الأخلاقية، فيجب إيقاف إسرائيل"، مشيرا إلى أن أنقرة "تريد السلام والاستقرار في المنطقة".
كشفت صحيفة The National، عن رسالة بعثها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، إلى الوسطاء المصريين بشأن مطالب الحركة لعقد صفقة تبادل أسرى، ضمن اتفاق يؤدي إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
حازم عيّاد يكتب: الصدمة والترقب انتقل تأثيرهما من القيادات العسكرية التي ناقشت إمكانية توجيه ضربات استباقية، ليقابلها نتنياهو بدعوة المستوطنين من داخل قاعدة تل هاشومير في فلسطين المحتلة، الأربعاء، للتحلي بالصبر، في رسالة مزدوجة للعسكر ومواطنيهم المستوطنين.
وافق الاحتلال الإسرائيلي على إرسال وفد لمفاوضات الهدنة في قطاع غزة، وذلك في أعقاب بيان ثلاثي أصدرته قطر والولايات المتحدة ومصر، بشأن وقف إطلاق النار وعقد صفقة تبادل للأسرى مع حركة حماس.
يتعمد الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه الوحشي على قطاع غزة، استهداف طواقم العمل الإغاثي، حيث استشهد العشرات من العاملين في هذا المجال منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بما في ذلك العاملين الأمميين.
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن هناك 16 حالة وفاة إضافية في صفوف الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، التي تدار بشكل منفصل عن المرافق العسكرية.
عبرت الحكومة اللبنانية، اليوم الجمعة، عن دعمها للبيان القطري الأمريكي المصري، وجهود قادة هذه الدول للتوصل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة تتضمن صفقة لتبادل الأسرى مع حركة حماس.
التهديد الأكبر من الترسانة الصاروخية لـ "حزب الله"، هو احتمال قيام الحزب بتوغل بري داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، على غرار ما حدث في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وفقا لمقال نُشر في موقع "لوس أنجلوس تايمز".