هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشرف دوابة يكتب: القوة الاقتصادية هي التحدي الآن أمام أردوغان، خاصة أن الغرب يعلم جيدا أنه لا يمكنه هزيمته عسكريا، فلجأ منذ سنين لحرب اقتصادية على تركيا ومعه ذيوله من بعض الدول العربية، التي حرص أردوغان قبل الانتخابات على تصفير المشاكل معها..
عزت النمر يكتب: كنا إلى وقت قريب نرى أن أتاتورك يحكم تركيا من قبره، ولكن بعد عقدين من حكم أردوغان يمكن القول إننا تجاوزنا هذه المقولة، بيد أننا وبعد الانتخابات الأخيرة يلزمنا أن نقول إن الرجل -أتاتورك- لا يزال إلى اليوم يحكم قريباً من نصف الشعب التركي..
يعتقد سياسيون ومحللون أن فوز أردوغان بالانتخابات الرئاسية يعزز موقف تركيا في جهودها لتطبيع العلاقات مع مصر على طريقة أردوغان الذي أظهر سيطرة سياسية واسعة وغير مسبوقة في تاريخ السياسة التركية..
بدت المنافسة حادة بين الأتراك في الدول العربية، خلال الجولة الثانية من الانتخابات، لحسم مقعد الرئاسة..
دعا باحث إسرائيلي إلى تعزيز العلاقات مع الرئيس التركي بعد فوزه بولاية رئاسية جديدة، لكنه نبه إلى أن التوترات في الأماكن المقدسة ستشكل بؤرة توتر وخلافات بين أنقرة والاحتلال..
الخمس سنوات القادمة ستكون حاسمة في خروج تركيا من دائرة النفوذ الغربي تماما، بعد أن فشلت تجربة الإطاحة بحكم أردوغان بالقوة في 2016، ثم فشلت التجربة الثانية هذه للإطاحة به عبر الانتخابات الأخيرة.
نزار السهلي يكتب: ما جرى في تركيا هو انتخابات ديمقراطية وحرة، وبدون حسم على طريقة الأرقام العربية التقليدية المؤبدة للزعيم ونوابه في البرلمانات، وسواء اختلف البعض أم اتفق مع السياسة التركية الخارجية بزعامة حزب العدالة والتنمية، ونقصد هنا بعض الرغبات الرسمية العربية التي وجدت في النموذج التركي ما يؤرق جوانب الاستبداد العربي
حشد مقال في "واشنطن بوست" للصحفي إيشان ثارور تصريحات لمنتقدي أردوغان حذروا فيها من أوقات عصيبة قادمة.
جمهور الناخبين الأتراك لا ينقسم إلى 50 بالمئة من المعارضين و50 بالمئة من المؤيدين للسلطة، لأن عدد الناخبيين القوميين القريبين من فكر العدالة والتنمية يقدر بنحو 65 بالمئة بينما تقدر نسبة الناخبيين اليساريين القريبين من الشعب الجمهوري لا تتجاوز 35 بالمئة
قالت مجلة "إيكونوميست" إن المعارضة التركية كان لديها أفضل فرصة للفوز لكن فوز أردوغان أنهى جميع الشائعات عن نهاية الزعيم التركي
أعطت ولاية بايبورت الصغيرة أعلى أصوات للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، فماذا تعرف عنها؟
قالت صحيفة "لوموند" إن الرئيس التركي منح دول الشرق الأوسط اتقرارا في الوضع الإقليمي بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية لولاية ثالثة حتى عام 2028.
أحمد الذايدي يكتب: كانت الانتخابات التركية مليئة بالدروس للعرب والمسلمين، كما بعثت بالعديد من الرسائل للغرب الذي حاول جاهدا إسقاط الرئيس أردوغان وإعادة تركيا إلى بيت الطاعة؛ لتعود دولة هامشية وظيفتها الوحيدة خدمة المشروع الغربي. لعل من أهم الدروس المستفادة من التجربة الديمقراطية التركية هي احترام الجميع لنتائج الصناديق، مما جعل تركيا في مصاف الديمقراطيات التي ارتضت أن تحسم معاركها السياسية في صناديق الاقتراع
في كلمة له بمجمع البورصة ورجال الأعمال في العاصمة أنقرة، تحدث أردوغان عن طموحاته الاقتصادية في ولايته الجديدة، مضيفا أن "هدفنا إنشاء حزام من الأمن والسلام في محيطنا بدءا من أوروبا إلى البحر الأسود، ومن القوقاز إلى الشرق الأوسط وحتى شمال أفريقيا"..
محمود النجار يكتب: استعدّت محافل ومنتديات ومراكز إعلامية كبرى للاحتفال بنهاية أردوغان؛ فقد أعلنت معظم دول أوروبا موقفها المعادي لأردوغان بشكل مباشر أو غير مباشر، باستثناء الولايات المتحدة التي وقفت على الحياد في انتظار النتائج، لتعلن بعد ذلك رغبتها في التعاون مع أردوغان..
تفاعلت وسائل الإعلام العربية مع الانتخابات التركية حيث تباينت التغطية بين الحياد ودعم المعارضة..