هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصل مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، والمستشار الخاص للبيت الأبيض للشرق الأوسط، بريت ماكغورك، أمس الأربعاء إلى المنطقة، سعيا لحشد الدعم لآخر مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
يشترك المقترحان في العديد من النقاط مثل اتفاقهما على ثلاث مراحل للصفقة مدة الواحدة منها 42 يوما
قال مصدر مصري رفيع المستوى، الخميس، إن القاهرة أجرت لقاءات واتصالات مكثفة خلال الساعات الأخيرة لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
ادعى الجيش الإسرائيلي، الخميس، أنه سحب لواء "بيسلماح" من مدينة رفح جنوب قطاع غزة التي يهاجمها بريا منذ شهر.
ياسر مناع يكتب: من تجربة "روابط القرى" الفاشلة في الثمانينيات، إلى قوة حماس والسلطة الفلسطينية، وصولا إلى الرفض الدولي وخاصة المصري، والمتطلبات الأمنية الإسرائيلية، كلها عوامل تعيق تنفيذ هذا السيناريو. فشل إسرائيل في تحقيق هذا الهدف يعني هزيمتها في قطاع غزة أمام المقاومة الفلسطينية، ويظهر حدود قدرتها
جمال زحالقة يكتب: كان رد الفعل الإسرائيلي الأول على خطة بايدن هو وصفها بأنها «خريطة طرق»، وليس خريطة طريق بمعنى أنّها قابلة للتأويل والتوجيه في أكثر من مسار. وبعد الاعتراف بأن ما جاء في خطاب بايدن هو المشروع الإسرائيلي ذاته، الذي قدمته إسرائيل كأساس لصفقة جديدة.
أوضح هؤلاء المسؤولون أن إقدام بايدن على الإعلان عن تفاصيل المقترح في خطوة استثنائية من جانب واحد، كان متعمدا من أجل "تضييق الخناق وتقليص المساحة المتاحة للتراجع أمام إسرائيل وحماس".
قالت الحركة في بيان عبر حسابها في منصة "تلغرام"، إن "إقرار كنيست العدو الصهيوني لمشروع قانون يمنع فتح بعثات دبلوماسية لدول أجنبية في القدس المحتلة لتقديم الخدمات لشعبنا الفلسطيني".
أكدت حركة حماس في عدة مناسبات أنها تنظر بإيجابية لمقترح بايدن لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدة أن حكومة نتنياهو ترفض إنهاء الحرب وتريد استعادة الأسرى ثم استئناف العدوان.
زعم جهاز أمن الاحتلال العام "الشاباك"، أنه اعتقل رجلا فلسطيني الأصيل يقيم بالأردن، خلال وجوده في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة عقب الاشتباه في "تورطه بعملية تفجير انتحاري" مزعومة، حسب وسائل إعلام عبرية.
قالت هيئة البث الإسرائيلية، فجر الأربعاء، إن مجلس الحرب الإسرائيلي قرر طلب ضمانات من الولايات المتحدة بأن الحرب على غزة ستستمر حتى بعد إنجاز صفقة لتبادل الأسرى..
حمزة زوبع يكتب: الرئيس الأمريكي يعلن عن مبادرة (زعم أنها من الكيان) لإنقاذ وجه الكيان الصهيوني وإنقاذ نفسه وحزبه وإنقاذ عملائه في المنطقة العربية، ونتنياهو الذي لا يستطيع تحديد معنى النصر ولا كنهه يكذّب بايدن على الملأ ويتبرأ من المبادرة وينفي أن يكون وافق على وقف الحرب والانسحاب، وأمريكا تعيد التذكير بالمبادرة وتطلب دعم ذيولها في المنطقة عبر إصدار بيانات تحيي جهود الوسطاء؛ بينما هي عاجزة عن اقناع من قالت إنه صاحب المبادرة.. هل مر عليك في التاريخ مثل هذا الارتباك ومثل هذا التخبط؟
عوني بلال يكتب: ما أكثر ما كُتب في الماضي عن حركة حماس بوصفها أسيرة أيديولوجيا ضيقة بزمن لم يعد يحتمل العقائدية الصلبة. وبمعنى من المعاني، فالسابع من أكتوبر كان ثأرَ هذه الأيديولوجيا لفكرتها وإدارة لأصبع الاتهام على أصحابه. لقد نجح العبور المفاجئ في السابع من أكتوبر لأن مسطرة الحساب والتحليل المباشر لم تكن قادرة أن تفشي سرّه
شريف أيمن يكتب: يريد الأمريكيون للمقاومة أن توقع على ورقة الهزيمة السياسية، بقبول وقف مؤقت لإطلاق نار "قد يصير دائما" في حال استمرت المفاوضات بشكل جيد! إذن يمكن للإسرائيلي أن يعطل المفاوضات بأي حجة بعد استلام أسراه، ويعيد حربه الوحشية على القطاع..
كشفت قطر، الثلاثاء، أن الوسطاء لم يتسلموا ردا واضحا من جانب حركة حماس أو من جانب الاحتلال الإسرائيلي بخصوص مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن حول صفقة التبادل في غزة..
ساري عرابي يكتب: المفارقة باختصار أنّ الرئيس الأمريكي أعلن عن مقترح إسرائيلي ثمّ طالب (أي بايدن) الإسرائيليين بالموافقة عليه. في غير هذا الخَطب الفادح يمكن القول إنّها نكتة، ثمّ كانت المسافة بين خطاب بايدن والمقترح الإسرائيلي ما أثار الغموض والالتباس في الموقف، والمفارقة في ذلك، أنّ هذا الغموض والالتباس هو ما يمعن في كشف الموقف..