هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
واصل الرئيس المصري بعد الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، إطلاق تصريحاته الغريبة والمثيرة للسخرية، خلال مشاركته في المنتديات والمؤتمرات التي نظمها خلال عام 2019، والتي كان آخرها دعوته لـ"استلاف 20 تريليون دولار في العام..
أثار برنامج "شهادات" الذي يقدمه الكاتب الصحفي، سليم عزوز، عبر شبكة الجزيرة القطرية، حول فترة حكم الرئيس الراحل محمد مرسي، عاصفة من الجدل، حول ما جاء في الشهادات، حيث اتهمها البعض بتشويه صورة الرئيس الراحل، بينما دافع عنها آخرون، واعتبروها فرصة لتوضيح حقيقة ما جرى خلال هذه الفترة.
هاجم البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الفترة التي ترأس فيها الرئيس الراحل محمد مرسي مقاليد الحكم في مصر، وقال إنه شعر في تلك الفترة أن البلد "تسرق".
مرت جماعة الإخوان المسلمين بمواقف عاصفة وأزمات متواصلة منذ العام 2013، إلا أن العام المنصرم 2019، شهد إحدى أشد تلك الأزمات، وهي وفاة الرئيس الراحل محمد مرسي، في 17 حزيران/ يونيو، التي أثرت بلا شك على الجماعة.
أوضحت جماعة الإخوان المسلمين بمصر موقفها من قضية الحكم بعد سقوط الانقلاب العسكري، بأن "الشرعية عادت للشعب بوفاة الرئيس مرسي".
توقع سياسيون ومختصون بشؤون الأمن القومي، أن تشمل حركة التغييرات المستمرة التي يقوم بها رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، في الأجهزة الأمنية العسكرية والشرطية والمتعلقة بالحرس الجمهوري، كل القطاعات التي يمكن أن تمثل تهديدا له.
قال وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن إن الدوحة ظلت تدعم القاهرة بعد الانقلاب على الرئيس الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في مصر، وإن دعمها كان للشعوب وليس للأحزاب السياسية أو جماعة الإخوان المسلمين.
سار العام المنصرم 2019، على نفس وتيرة الأعوام الست الماضية من عمر الانقلاب العسكري، حيث شهدت البلاد أحداثا مأساوية صعبة أثرت على حياة المصريين.
هل ننسى في خضم صراعاتنا أنه على أهميتها؛ فإننا لسنا على حافة الهاوية، وأن مأسي أخرى بصدد الحدوث في أقطار عربية أخرى؟
أعلن النظام المصري الأربعاء، عن رفضه لتقرير الخبراء الذين يعملون مع الأمم المتحدة، بشأن ملابسات وفاة الرئيس المنتخب الراحل محمد مرسي..
دعا مكتب محاماة دولي، الأمم المتحدة إلى إنشاء آلية تحقيق مستقلة للتحقيق في ملابسات وفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي..
هذا التقرير ورقة مهمة في ملاحقة النظام المصري ورئيسه في المحاكم الدولية، لا سيما أن النظام استخدم سلاح القتل بالإهمال الطبي خلال السنوات التالية على الانقلاب للتخلص من المعارضين وتصفيتهم جسديا، ما يؤكد أن النظام يتخذ من الإهمال الطبي وسيلة ممنهجة في معتقلاته
على شعوبِنا المقهورةِ أن تدركَ بأن الديمقراطية الليبرالية الغربية حقٌّ خاصٌّ بالغرب، لا يسمح بتمتعِ الشعوب المقهورة بمثل هذه الديمقراطية.
إن ما حدث مع كاراديتش وبينوشيه وغيرهما من الطغاة هو المصير الذي ينتظر عبد الفتاح السيسي قاتل مرسي وآلاف المصريين، مهما طال الزمن.
قالت جماعة الإخوان المسلمين المصرية إن الأمم المتحدة مُطالبة بتبني التحقيق في جريمة قتل الرئيس الراحل محمد مرسي، وتقديم كل الأطراف المسؤولة عنها لمحاكمة دولية؛ لإنزال العقاب العادل بهم"..