هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال دافيد هيرست إن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فشل في هدفه بالقضاء على حماس، وأشعل جذوة المقاومة في فلسطين وبين الشعوب العربية.
ياسر عبد العزيز يكتب؛ إنها معركة النفس الطويل، والاحتلال يراهن على قصر أنفاسنا. إن هذه المعركة هي معركة الإنسانية التي ترفض الاستعباد والظلم والقهر والكيل بمكيالين، إنها معركة العدالة قبل العدل، إنها معركة يمكن أن تغير وجه العالم لو اتحد الأحرار، فقد كشف العدوان على غزة عورات القواعد التي تحكم العالم.
محسن محمد صالح يكتب: هناك بونٌ شاسع بين ما يرغب به المُخطِّط الإسرائيلي وبين ما يستطيع تحقيقه، وعبر التجربة التاريخية، فهناك حالة تدافع حيث إن صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته عطَّلت وأفشلت الكثير من المخططات والبرامج الإسرائيلية
جوزيف مسعد يكتب: بما أن النصر الوحيد الذي حققه الجيش الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر هو ذبح الآلاف من المدنيين، وإصابة عشرات الآلاف، وتشريد أكثر من مليون فلسطيني، ناهيك عن تدمير المنازل والمباني السكنية والمستشفيات والمدارس والمكتبات والمباني البلدية والكنائس والمساجد، فقد فقدت إسرائيل سمعتها عن جاهزيتها العسكرية في المستقبل المنظور
غازي دحمان يكتب: الأطراف العربية لم تطوّر أي استراتيجيات لحفظ المصالح العربية في البحر الأحمر، وسبق أن فشلت مبادرات تم اقتراح بعضها من الجامعة العربية، لتأسيس مجلس من الدول العربية المطلة على البحر الأحمر، يتولى إدارة الأمن في هذا الحيز البحري، لكنها لم تر النور، ومن ثم لا يمكن وضع اللوم على الحوثيين وحدهم، خاصة أن التنافس الدولي أخذ يشتد منذ فترة بين اللاعبين الإقليميين والدوليين حول النفوذ في البحر الأحمر.
كل واحدة من الملاحظات الثلاث جديرة بأن تكون مقالا واسعا، كذلك هو موضوع يائير غولان.
كتبت جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي أسماء شخصيات مؤيدة لفلسطين ظهرت مع الإعلامي البريطاني بيرس مورغان، على قذائف إسرائيلية قبل إطلاقها على قطاع غزة، وهو ما يعد رسائل تهديد. ومن هؤلاء المرشح الرئاسي الأمريكي جينك ويغور، والناشط البريطاني المسلم محمد حجاب، والبريطاني أندرو تيت، والصحفي الأمريكي جاكسون هنيكل.
محمود الحنفي يكتب: إن عدم تدخل المنظومة الدولية، بما فيها من دول وهيئات أممية وغير أممية، لوقف آلة القتل الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، وعدم اتخاذ إجراءات فاعلة ومفيدة لإنقاذ القانون الدولي من الاستباحة، يعني أن الحرب المقبلة سوف تبدأ من حيت سوف تنتهي حرب إسرائيل على غزة: تدمير مروع لكل أسباب الحياة وانتهاك ممنهج لكل القواعد والأعراف الدولية
أشرف دوابة يكتب: غير العدوان على غزة رؤية الرأي الشعبي العالمي لا سيما الأمريكي والأوروبي بتلك القضية العادلة، وحتما بعدها ستنشغل الولايات المتحدة بنفسها وبمشاكلها الداخلية قبل الاهتمام بهذا الكيان..
قال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم اليوم الأربعاء إن ماليزيا ستمنع شركة الشحن الإسرائيلية زيم من الرسو في موانئها.
عماد الشدياق يكتب: يبدو أنّ أوكرانيا ستقع في الأشهر القليلة المقبلة ضحية المصالح الدولية، وكذلك ضحية الأولويات الأمريكية، وربّما تذعن للنقص في المساعدات الغربية، فتكتفي بإعلان انتصارها في "معركة" قبول طلب انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي مؤخرا، على الرغم من الواقع المرير الذي يكشف بدوره أنّ هذه الدعوة وهذا القبول، تعتريهما صعوبات جمّة
ساري عرابي يكتب: من الواضح أنّ النقاش الرافض لتلك التصوّرات كلّها، من أعلاها تفاؤلا إلى أكثرها استعدادا للأخذ بالمقترحات المسماة تاريخيا بالواقعية، هو نقاش في واقعيتها، وعليه فليس ثمّة معنى للجهد الذي يبذله بعضهم عادة للتبشير بالواقعية، فالواقعية في المضمون وفي الإمكان، وليست في المبدأ..
تعرض الممثل الهوليوودي الأمريكي، أليك بالدوين، للتوبيخ من قبل متظاهرين مناهضين للاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، بعد أن تدفق مئات من المتظاهرين المناصرين لغزة إلى محطة بنسلفانيا ومحطة غراند سنترال..
تكشف حرب الإبادة التي يشنها الكيان على الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة عن واقع مرّ وصارخ في التناقض بين غرب رسمي وواقعي في مواقفه والسياسة التي يطبقها، وعالم عربي رسمي غارق في غالبيته في النفاق.
حامد أبو العز يكتب: كان من الممكن على العرب اللعب بأوراق رابحة مهمة مثل تعطيل عبور السفن الإسرائيلية عبر البحر الأحمر الذي فرضه الحوثيون، لوقف العدوان على قطاع غزة وفرض أنفسهم كلاعبين دوليين مهمين بدون حتى التهديد بالسلعة الاستراتيجية الأهم التي يملكونها وهي النفط. ويبدو أنّهم وكالعادة اختاروا أن يقفوا في الجانب الخاطئ من التاريخ؛ بوصفهم عاملا في استمرار العدوان الإسرائيلي على شعب قطاع غزة
سليم عزوز يكتب: على المقاومة أن تملي شروطها بما يتناسب مع الجرائم الصهيونية ومع حجم النصر غير المسبوق في تاريخ إسرائيل