هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أصدرت محكمة مصرية قرار بإلزام ممثل مصري دفع مستحقات ضريبية لبرنامج تلفزيوني ساخر، رغمه دعمه الانقلاب على الرئيس المصري الراحل محمد مرسي.
أكد وزير الخارجية التركي إمكانية تنظيم مشاورات جديدة مع مصر على مستوى نواب وزراء الخارجية، إضافة إلى إمكانية تعيين سفراء بين البلدين، وذلك بالتزامن مع أنباء عن زيارة وفد استخباراتي تركي إلى القاهرة لمناقشة القضايا العالقة بين الطرفين.
"لا يُوجد بالكاد من يرغب في الانتقال إلى هناك"، هي مبان شاهقة ومحلات تجارية فخمة لكنها مهجورة وبدون كهرباء، إنها "العاصمة الإدارية الجديدة"، المشروع الذي كلّف مصر مليارات الدولارات لتحقيق طموحات السيسي "الفاشلة".
قالت تركيا إن تطبيع العلاقات مع مصر مستمر، رغم نفي وزارة الخارجية المصرية الشهر الماضي، لكن مصافحة أردوغان والسيسي في مونديال قطر تقول بأن هنالك مسارا جديدا في العلاقة..
الصحيفة التركية ذكرت أن "المصافحة" بين أردوغان والسيسي زالت عقبات كبيرة، وسيتبعها لقاء بين وزيري خارجية البلدين وتعيين السفراء.
"كيف ستنعكس خطوة أردوغان هذه على شعبيته؟"، أو بعبارة أخرى، "هل سيتخلى الإسلاميون عن دعم رئيس الجمهورية وحزبه في الانتخابات القادمة بسبب مصالحته مع الرئيس المصري؟"..
لست ضد التقارب المصري التركي، بالعكس كنت (وما زلت أرحب به)، لكنني أدعو إلى تقارب واضح ومفهوم وعادل، يقوم على أسس استراتيجية تخدم مصالح البلدين (حتى لا يتحول التآلف إلى تحالف)، لأنني أكره التحالفات نفسيا وسياسيا..
ذكر الكاتب التركي عبد القادر سيلفي، أن بوتين يرغب في عقد لقاء بين أردوغان والأسد، فيما قالت الصحفية هاندا فرات، إن ثلاث قضايا حرجة تبرز على طريق التطبيع بين دمشق وأنقرة..
صناعة مجتمع العبيد وتكريس علاقة السيد بالعبيد؛ هو هدف التمكين لدولة الضد، وهي تقوم على خدمة المستبد وأعوانه في إطار يتحدث فيه عن تدشين دولة جديدة، وهي في حقيقة الأمر ليست إلا طبعة استبدادية تقوم على علاقات العبودية والخدمة المطلقة لهؤلاء الذين اختطفوا الدولة والمجتمع
صافح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره المصري عبد الفتاح السيسي لأول مرة منذ الانقلاب عام 2013، بعد أسابيع من إعلان توقف المباحثات الاستكشافية بين البلدين..
لغة الجسد خلال لقاء أردوغان والسيسي لا تحيل على لقاء بروتوكولي ولا ارتجالي ولا اضطراري، وإنما لمصافحة مقصودة ومرتب لها جيداً، بوساطة قطرية فيما يبدو
نصل إلى تلك المفاجأة التي أعدها لنا أمير قطر؛ الذي اتخذت دولته لمونديال 2022 شعار المحبة والسلام ونبذ الكراهية، وتجلى ذلك الشعار في تلك الصورة التي تناقلتها وكالات الإعلام لمصافحة بدت أنها حميمية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورأس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي
أثار موقف علاء مبارك نجل الرئيس المصري السابق حسني مبارك، من تنظيم قطر للمونديال وحضور رئيس النظام عبد الفتاح السيسي الحفل الافتتاحي، جدلا وسجالا مع المغردين المصريين.
انتقدت زوجة المعتقل أسامة محمد مرسي استمرار اعتقاله منذ سنوات، مشيرة إلى أن ابنها الذي بلغ 6 سنوات لا يعرف ملامح والده.
كل من السيسي وأردوغان تصرف ببراجماتية، فالمصلحة هي التي تحكم الأداء. وإزاء من يسيئون الظن بالسياسة، فإن فيها مذاهب أخرى ترفض البراجماتية، وتراها شراً مستطيراً، وتكمن الأزمة في هذه المصلحة التي كانت وراء المصافحة!
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن مصافحته السيسي كانت خطوة نحو مسار التطبيع مع مصر ستتبعها خطوات أخرى..