هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اتهم وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، الولايات المتحدة بالوقوف خلف محاولة الانقلاب في تركيا منتصف تموز/ يوليو 2016.
سبقنا الانقلابيون ووثقوا جرمهم تحت اسم الاختيار واحد واثنيين، ولكنهم وثقوا انقلابهم كذبا وزورا وبهتانا على أنه حق وقوة ونصر!
لم يكن الغرب سعيدا بنتيجة التحولات الديمقراطية في العالم العربي وفي مصر تحديدا، ولن يكون يوما سعيدا بها، لذلك فهو لن يدافع عنها ولن يناهض الانقلابات العسكرية فيها أبدا ما دامت قيادات الجيش ملتزمة بكامب ديفيد وبالمصالح الأمريكية في المنطقة
أمام هذا الوضع الهش تبرز سيناريوهات متعددة لما يمكن أن تسفر عنه مستقبل الأوضاع في السودان
هل يعني ما سبق أن حكم العسكر أصبح قدرا مقدورا لا فكاك منه؟ والإجابة بالنفي. فقد وضعت ثورة يناير المسمار الأول في نعش الحكم العسكري المستمر منذ أكثر من ستين عاما، وأسست لبدايات حكم مدني، أو استئناف حكم مدني غاب خلال تلك السنين الستين
تيار يزداد تمدداً وانتشاراً في الفراغات الموجودة بين سلطة عسكرية مستبدة فاشلة ومعارضة قدمت ما استطاعت وفق ظروفها وإمكاناتها وطرق تفكيرها ونمط إدارتها، وكليهما وصل إلى طريق مسدود
الاقتصاد أوصله إلى السياسة في زمن التحول المصري من صناديق الاقتراع إلى حكم العسكر، والسياسة أخرجته من الاقتصاد إلى قاعة المحكمة في زمن خروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المذل من البيت الأبيض ودخول الرئيس جو بايدن وأركان حكومته.
وجه أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة حسن نافعة الجمعة، رسالة إلى النظام المصري مرتبطة بملف المعتقلين السياسيين، تزامنا مع مرور عشر سنوات على اندلاع الثورة.
قال المرشح الرئاسي الأسبق بمصر محمد البرادعي؛ إن "مفتاح المستقبل" هو في "القدرة على تنحية الخلافات واستعادة مشهد التوحد، يوم 28 كانون الثاني/يناير 2011".
كيف يمكن النظر إلى المشكلة السكانية وإعادة تعريفها من منظور التنمية؛ والقيمة النوعية المضافة؟
عقد كامل مر على الثورة البيضاء، على الأمل في مستقبل يتزين بالحرية والعدالة الاجتماعية، على ثورة شعب ضد دولة استمرت ستون عاما.
هاجم زعيم الأغلبية النيابية في البرلمان المصري، أشرف رشاد، نواب الكونغرس الأمريكي، على خلفية مطالبتهم بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في السجون المصرية.
مضت 10 سنوات، حين خرج الشعب المصري بكل فئاته بمثل هذا اليوم 25 كانون الثاني/يناير 2011، مطالبين بالحرية والعدالة الاجتماعية، والقضاء على الاستبداد الذي ظل جاثماً على أنفاسهم قرابة 30 عاماً.
لا يزال الجيل الذي شارك في ثورة 25 يناير بمصر في ذكراها العاشرة التي حلت اليوم، يحلم باستكمالها، على الرغم من القمع الذي واجهته وتحولت من مسار يجلب الحرية لمصر، إلى انقلاب عسكري في وقت وجيز لم تستكمل فيه أهداف الثورة.
من رحم اليأس خرجت الثورة، ومن رحم اليأس والإحباط الآن، فإن الثورة مستمرة، فاليأس حر والرجاء عبد
بعد عشر سنوات من ثورة يناير، فليسمعها مني الجنرال عبد الفتاح السيسي: ثورة يناير منا ونحن منها، ولو عاد بنا الزمان لعدنا.