إذا كانت هذه حلاوة الطاعة وهذا صفاء الروح والنفس، فلم يتنكّب الإنسان عنهما بعدما ذاق حلاوتهما وعاين أثرهما؟
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie