هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب عليمات: الدور العربي يجب أن يتجاوز البيانات الدبلوماسية، ليشمل تقديم الدعم اللوجستي، والسياسي، وحتى الأمني، لضمان استقرار الوضع الداخلي.
يكشف الحراك السياسي الذي يشهده الملف السوري سواء في مسار أستانة أو في المسار الأممي عن غياب كامل للدور العربي، وسط انتقادات حادة من ناشطين وسياسيين سوريين.