هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعترفت السلطات الأمريكية الجمعة، بعد خمسة أيام على أكبر مجزرة جماعية ناتجة عن إطلاق نار في التاريخ الأمريكي الحديث، بأنها لم تنجح حتى الآن في الكشف عن "دوافع واضحة" لمرتكب المجزرة.
كشفت صحيفة محلية تصدر في لاس فيغاس، أن منفذ إطلاق النار "ستيفن بادوك" تردد على صيدلية في حزيران/ يونيو الماضي.
نشر موقع مجلة "نيوزويك" تقريرا يشير إلى أن تنظيم الدولة زعم أن سفاح لاس فيغاس ستيفن بادوك أصبح مسلما قبل ستة أشهر من المذبحة.