هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الكاتب والإعلامي العراقي هارون محمد المرجع الأعلى للشيعة في العراق آية الله علي السيستاني، إلى الدعوة للتحقيق في الجرائم التي ارتكبتها ميليشيات الحشد الشعبي ضد سكان العراق من العرب السنة، تماما مثل الجرائم التي اقترفها عناصر تنظيم القاعدة.
النموذج الذي تدافع عنه السلطة في الضفة وتريد أن تنقله إلى قطاع غزة لا يحمل أي إغراء للشعب الفلسطيني معمقا الفجوة بينها وبين المجتمع عامة ما يجعل حملاتها على القطاع سحابة صيف عابرة.
يرى الكاتب المصري عصام تليمة، أن العسكر في مصر نجحوا في الإيقاع بين القوى الثورية بعد نجاح ثورة يناير 2011، وأن استمرار الخلاف بين القوى الثورية حتى الآن لا يخدم إلا مصالح الحكم العسكري..
إنها حقا قراءة خاطئة.. ومنهجية تفتقر إلى الدقة.. وأحكام بعيدة عن الموضوعية
ربما تكون هذه البطولة التي يريدها السيسي لتلميع صورته وتعزيز مكانته فرصة لفضح السيسي وسلطته القمعية أكثر وأكثر، وعن قرب، من خلال وسائل الإعلام الأفريقية والعالمية؛ لأن الشعب يغلي ويبحث عن أي فرصة لنقل معاناته في ظل إعلام التدليس والكذب التابع للسيسي
هل ثورة الجزائر ستبث الروح من جديد في ثورات الربيع العربي، وكما بدأت في تونس، يعاد إحياؤها مرة أخرى في الجزائر، وتكون بلاد المغرب العربي ملهمة للشعوب العربية؟
التمكين في فكر الحركات الإسلامية
لا يعبر عن وطننا مصر، فمصر بالنسبة لنا ليست بلدا بل هي وطن، وشتان بين البلد والوطن.. وطن طالما تغنّى بالعزة والمجد، ولم يردد كلمات تعبر عن الهوان والذل
دفع رد الفعل الساخر على وسائل التواصل الاجتماعي؛ المدرسة لحذف المشهد من صفحتها، ولكنه كان قد انتشر بسرعة..
إن كل مساحة تتركها المعارضة دون أن تثبت ولاءها لمصالح الشعب سوف يملؤها الشعب بنفسه، فارضا شروطه الخاصة. وعلى من يريد أن يلحق به أن يكون تابعا لا قائدا. ويبقي السؤال الأهم: من يشعل فتيل الثورة بعد تحريك الماء الراكد؟ فمن يفعل، هو وحده من يستحق القيادة
كل هذا يؤكد أن تصنيف هذا النظام الانقلابي بأنه يمين متطرف هو تصنيف صحيح مئة في المئة، وعلى الشعب أن يرفع عن ذلك النظام الغطاء وتعريته ومقاومته بكل السبل
ثورة الشباب على هياكله قادمة لا محالة، ولو لم يسرع حراس الهياكل إعطاء الشباب كامل حريتهم لرؤية الواقع ونقد فلسفتهم بكل رشد ومرونة
رغم أن الإرهاب لا يرتبط بدين أو عرق أو ثقافة، فإن التطرف العنيف على اختلاف مصادره، يعتمد في تبرير عمله الإرهابي، على تأويل متطرف للدين أو على فكر عنصري متطرف، يحرض على الكراهية والعداء للآخر، ولا يقبل بالتعايش والتسامح..
هجرة في حد ذاتها ليست المشكلة، لكنها تصبح مشكلة حين تفشل الثقافة الأوروبية الحديثة في صياغة خطاب اندماجي تجاه هؤلاء المهاجرين، اللهم إلا في الشرائح المثقفة التي تستطيع أن تستوعب هذه المعادلا
نجح النظام عبر القمع والترهيب في تحويل نقابة الصحفيين إلى إحدى أدواته لتبرير ذلك القمع، وخنق الحريات الصحفية، وهو ما فعله مع مؤسسات أخرى وظيفتها الأصلية هي حماية المهنة وأبنائها