هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تردد مجددا صخب النقاش حول ثورة العشرين العراقية، بعد مرور أكثر من قرن على الحدث. هذه المرة لبس النقاش لبوسا طائفيا بشكل صريح، حتى إن أساتذة يحملون شهادة الدكتوراة، طرحوا ما مفاده (تغيير جغرافيا ثورة العشرين، ونقل أحداثها من الفرات الأوسط إلى الفرات الأعلى لأسباب طائفية). بمعنى أن الثورة حدثت في مدن الفرات الأوسط والأدنى ذات الأغلبية الشيعية، وهي التي حققت النصر وعلامته الأبرز معركة الرارنجية في 25 تموز/يوليو 1920، المعروفة في المدونات البريطانية باسم معركة رتل مانشستر، التي وصفها قائد القوات البريطانية في العراق الجنرال هالدين بـ(الكارثة)، وتم لاحقا تحويل كل ذلك في الطروحات الحكومية الرسمية، إلى القول؛ إن بؤرة الثورة كانت مدن الفلوجة وغيرها من المدن المحيطة ببغداد، من المدن السنية لأسباب طائفية.
يذكر الأب المؤسّس للصهيونية ثيودور هرتزل، قبرص 40 مرة في يوميّاته. لكن جميعها تَرِد في سياقين فقط: الأوّل، ولمرّة واحدة، كأرض قابلة للشراء والمقايضة مع الباب العالي في إسطنبول؛ مِن أجل الاستحصال على وعد لإقامة دولة يهودية في فلسطين. الثاني، وهو السياق الأهمّ، كمشروع استيطاني بديل.
فراج قال إن على "إسرائيل الجديدة" أن تدرك أنه بعد الآن ستكون من الصعوبة بمكان أن تكون هناك سلطة فلسطينية غير مقاومة..
حديدي قال إن غزّة ماثلة في عمق حملة بايدن الانتخابية، وليس في الخلفية أو على الهوامش..
يتناول الكاتب في مقاله الدور الرسمي العربي تجاه القضية والمقاومة الأخيرة خلال السنوات الأخيرة وانعكاساته على مجريات الحرب التي يخضوها القطاع.
يتحدث كاتب المقال عن الخطط الاستعمارية للاحتلال خصوصا بعد أن ظهور خريطة على البزة العسكرية لأحد جنود الاحتلال في غزة.
يتناول الكاتب، احتفاء الاحتلال بعملية النصيرات التي أسفرت عن استعادة 4 أسرى ومقتل 3 آخرين.
يتحدث وزير الخارجية الأردني الأسبق في مقاله عن السعي الأمريكي الحثيث لتطبيع العلاقات بين السعودية والاحتلال، حيث بدا الأخير متعنتا ورافضا لأي مساعي تثبت الحق الفلسطيني.
يتحدث الكاتب في مقاله عن تعامل وسائل الإعلام العالمية مع مجزرة النصيرات، حيث اهتمت برواية الاحتلال وتجاهلت المجزرة الدامية للاحتلال هناك.
يستعرض الكاتب فشل مشروع الاحتلال في غزة حيث انتهى مخطط التهجير بصمود المقاومة والشعب الفلسطيني، إلا أن مخطط التهجير في الضفة لا يزال قائما.