هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن «الأمم المتحدة» تشبه «عصبة الأمم» في عجزها. هذا ما يؤكده الأشخاص الذين ينتقدون المنظمة الأممية بسبب عجزها عن وضع حد للحرب الأهلية في سوريا، أو عن السماح للفلسطينيين بأن تكون لهم دولة. غير أنه على الرغم من كل ذلك، لا ينبغي المبالغة في انتقاد الأمم المتحدة. فعصبة الأمم، التي كان يفترض أن تمنع اندلا
قبل أن يلقي البطريرك الماروني بشارة الراعي عظته النارية يوم الأحد الماضي، التي كان من الواضح أنها تخاطب الرئيس ميشال عون، من منطلق الحرص على أن يستمع حليفه «حزب الله»، وقبل أن يقول المتروبوليت إلياس عودة في عظته في اليوم نفسه: «ترى في أي غابة نعيش»، كان وزير الخارجية ناصيف حتي، يلبي دعوة رسمية تلقاه
في تعليق على رسالة وصلت إلي من عالم وأستاذ جامعي؛ صاحب باع طويل في العمل الوطني؛ شارك في تأسيس «مجموعة العمل من أجل استقلال الجامعات» عام 2003؛ المعروفة باسم «حركة 09 مارس»، ومن مؤسسي الحركة المصرية من أجل التغيير «كفاية»، ودورها معروف في الحراك الوطني، وتحريره من الخوف، وأول من أخذ بيد المجموعة الم
عندما كان بوريس جونسون وزيراً لخارجية بريطانيا لمدة عامين لم يبد اهتماماً حقيقياً في الدفاع عن حقوق الإنسان. بل على العكس تماماً.
تمخضت الانتفاضة العربية التي انطلقت في عام 2011، وما بدا أنه بداية تحول ديمقراطي في مصر، عن موجة من التدخلات العسكرية والانقلابات والحروب الأهلية التي لا تبدو عليها أعراض الإجهاد حتى بعد عقد من الزمن.
من المفروض أنها كانت أمسية خاصة بالنسبة لي ولزوجي. كنا نحتفل بعيد ميلاده على عشاء هادئ في البيت الشهر الماضي عندما تلقيت رسالة مستعجلة من صديق يلفت نظري إلى هجوم تعرضت له عبر تويتر. رغم أنني عملت صحفية في الشرق الأوسط لأكثر من عشرين عاماً وتعلمت كيف أتعامل مع التحديات التي أواجهها كوني امرأة تعمل في هذا الحقل، إلا أنني لم أرى شيئاً كهذا من قبل. ما قرأته أغضبني وصدمني وأرعبني.
بينما يعمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الدفع قدماً بخطته لضم الضفة الغربية، ولو بالتدريج، تتوجه الأنظار نحو العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل، والتي شهدت تطوراً خلال السنوات الأخيرة.
هناك إشكالية كبرى واجهت وما زالت تواجه القراءة الإسلامية التقليدية للسيرة النبوية في أبعادها السياسية والعسكرية أو الاستراتيجية، وتتمثل في حصر الأمر في الأبعاد الإيمانية وحدها دون غيرها، وجعل التقدم والتراجع، والنصر والهزيمة، محصوراً فيها..