وثمة تقارير تؤكد وجود تهجير صامت لفلسطيني لبنان، في وقت تتسارع فيه الخطوات بعد الإعلان عن بنود صفقة ترامب في أيلول/ سبتمبر المقبل، لجهة العمل على توطينهم
يلحظ المتابع عودة مصطلح السلام الاقتصادي إلى الواجهة الإعلامية من جديد، وخاصة خلال وبعد الزيارات المكوكية لنتنياهو وعدد من وزرائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية..
برزت الأصوات العنصرية بشكل متواتر بعد استقبال دول الاتحاد الأوروبي مئات آلاف اللاجئين الفارّين من مناطق النزاعات والحروب في البلاد العربية، بحثاً عن الأمان والاستقرار، وقد تكشفت الحاجة الملحّة لوجود دمٍ جديدٍ، يخفّف الفجوة الديمغرافية في الدول الأوروبية،
يرصد الكاتب الفلسطيني نبيل السهلي، استمرار هيمنة الهاجس الأمني على النخب السياسية الإسائيلية، بل وعلى مختلف مكونات المواطنين الإسرائيليين، ويؤكد أن أولوية الأمن لها تداعيات خطيرة في تنامي خطاب الكراهية والعنصرية ضد الفلسطينيين.
تطرح زيارة رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى الهند، بعد أيام، التي ستتوج بعقد صفقة بيع أسلحة بقيمة (3،5) مليار دولار، أسئلة حول أهمية الهند في ميزان مصلحة الاحتلال، ومدى تطور العلاقات بينهما.
اللافت أن احتكار المال من قبل النظم العربية وارتفاع النفقات على الجيوش العربية أثرّ بشكل سلبي على الشعوب العربية، حيث تراجعت خيارات المواطن العربي الصحية والتعليمية، ناهيك عن انخفاض معدلات التنمية البشرية مقارنة مع الأقاليم ودول العالم..
الثابت أن الشعارات الصهيونية والإسرائيلية، مثل "أرض الميعاد"، و"فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، نجحت إلى حد كبير في جذب غالبية اليهود من الدول العربية ليشكلوا ثقلاً بشرياً هاماً في إسرائيل
ثمة تحولات دراماتيكية تشهدها الساحة السياسية الإسرائيلية بعد إعلان حزب الليكود الإسرائيلي الاثنين 25-12-2018 موافقة قادة الائتلاف الحكومي على حل الكنيست وإجراء انتخابات مبكرة في التاسع من نيسان (أبريل) المقبل..
لماذا فشلت الجالية العربية المقيمة في فرنسا في تشكيل لوبي نافذ ومؤثر في السياسة الفرنسية، بينما تمكن اليهود من ذلك؟ الكاتب والباحث الفلسطيني نبيل السهلي يحاول الإجابة عن هذا السؤال في المقال التالي..
برزت مشاريع بعد اتفاقات أوسلو 1993، كان من أخطرها خطة أميركية لتوطين خمسة ملايين فلسطيني في دول الشرق الأوسط والعالم، حيث أشارت الخطة إلى حلول لتوزيع حوالى خمسة ملايين فلسطيني في الشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة ودول غربية أخرى.
