سلط
مركز العودة الفلسطيني الضوء على معاناة الفلسطينيين منذ العام 1984 وما سبقه، وشدد المركز على أن أي "سلام حقيقي" يجب أن يحفظ كامل حقوق الشعب الفلسطيني المكفولة، حسبما أفاد المركز في بيان الخميس.
وتابع المركز، في مداخلات خلال أسبوع
السلام السنوي الذي ينظمه مكتب
الأمم المتحدة في جنيف، أن "أي حلول لا تشمل إعادة الحقوق لعموم الشعب الفلسطيني سيكون مصيرها الفشل".
وأضاف "العودة" في بيان أنه أثار، خلال أيام السلام التي تستمر ما بين 7 إلى 11 تشرين الثاني/ نوفمبر، قضية فلسطينيي سوريا وطالب بتجنيبهم ويلات الاقتتال الدائر هنالك، "حيث أصبحوا مستهدفين بشكل مستمر وعلى مسمع ومرأى العالم".
وناقشت الجلسات كيفية تحقيق السلام في المناطق الساخنة خاصة في
الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وعدد من دول العالم.