رصدت كاميرات المراقبة شابا برازيليا ركن سيارته أمام مبنى
صيدلية، ليقوم بسرقة مواد طبية، إلا أنه تفاجأ بسرقتها بعد عودته حاملا حقيبة بلاستيكية تحوي ما سرق.
وبينما اللص يفكر بالسيارة التي كان قد سرقها لنفسه قبل يوم واحد فقط، تقدم منه شاب آخر وسرق حزمة الأدوية من يديه وفر من المكان.
وقرر اللص حسب قناة "زفيزدا" التوجه إلى
الشرطة، كونه ضحية حادثي نهب خلال ليلة واحدة، إلا أنه التقى صاحب الصيدلية في قسم الشرطة الذي لم يلبث أن أشار إلى رجال الأمن بأنه اللص الذي سرق صيدليته، الأمر الذي انتهى به في السجن.