قال الإعلامي
المصري المثير للجدل،
توفيق عكاشة: "إنه لا بد من حصول بلاوي في مصر يوم 27، و28، و29 سبتمبر الجاري".
وتوافق هذه الأيام، ثالث ورابع وخامس أيام عيد الأضحى، وتحديدا أيام: السبت والأحد والاثنين، المقبلة، على التوالي.
واستنتج عكاشة في برنامجه "مصر اليوم"، على فضائية "الفراعين"، الذي تقدمه المذيعة حياة الدرديري، وجوب حدوث هذه "البلاوي" بمصر خلال تلك الفترة، نتيجة ما زعمه من "أن القمر الدموي مربوط بتلاقي الأعياد في نفس المنطقة القمرية، وعند حسابها لا تعدي الخمسة عشر يوما، من أول وقفة عرفات لغاية انتهاء عيد العرش (لبني إسرائيل).. يبقى داخلين في المنطقة القمرية الواحدة"، وفق وصفه.
وأضاف أنهم "لن يهدأوا إلا إذا عرف الأمميون الدم الذي في مصر قدر إيه، وأنه في هذه المرة لا بد أن يسفر الدم الذي في مصر في هذه الأيام عن
فتنة في مصر".
لكن عكاشة عاد فاستدرك: "مصر إذا عدت (تلك الفترة) بخير وسلام، دون أن يحدث شيء فيها، وأقيم البرلمان، وجاء يوم 6 يناير ليلا، صابح يوم 7 يناير (2015).. بعد هذا التاريخ، إذ لم يحدث شيء فيها.. مصر سترى خيرا، لأن دي آخر دقة عندهم (آخر ما يستطيعون فعله)"، على حد تعبيره.