ينظم عدد من مصممي ومصممات
الأزياء في
السعودية عرضا للأزياء هو الأول من نوعه في السعودية. كما تتناول
الصحف استطلاعا يفيد بأن 63% من السعوديين يرون أن
الفساد المالي قد انتشر خلال السنوات الخمس الماضية. من جهة أخرى، تقول كاتبة إن الخليج لن يبقى ساكتا عن "الخيانة الأمريكية" - كما وصفتها الكاتبة - وأنه سيرد بطريقته.
السعوديون يلمسون انتشار الفساد المالي
إحصائية تنشرها صحيفة "الجزيرة" نقلا عن منتدى الرياض الاقتصادي في دورته السادسة حول "الفساد الإداري والمالي"، وتظهر أن 63.4% من السعوديين يرون أن الفساد المالي أصبح أكثر انتشارا في الوقت الراهن مقارنة بما كان عليه خلال السنوات الخمس الماضية، فيما قال أقل من 10% إن الفساد المالي صار أقل انتشارا في الوقت الراهن.
حقوق الإنسان: 30% من القضايا التي نتابعها يتخللها فساد إداري ومالي
كشفت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن 30% من قضاياها يدخل فيها عامل أو أكثر من عوامل الفساد الإداري والمالي. وبحسب تقرير لصحيفة "المدينة"، فقد بينت الجمعية أن الكثير من الأجهزة الحكومية لا تواكب طموحات الدولة في القضاء على أشكال الفساد المالي والإداري.
سعوديون وسعوديات يعرضون الأزياء بالخبر لأول مرة بالمملكة
لأول مرة في الممكلة تُكسر خطوط حمراء أحاطت بعارضي وعارضات الأزياء. ففي مدينة الخبر، بحسب صحيفة "الشرق"، سيقوم عارضون وعارضات أزياء سعوديون بتنظيم معرض هو الأول من نوعه على مستوى السعودية.
وسيكون السعوديون على موعد مع أبزر صرعات الموضة، حيث أشارت العنود الرماح، مديرة الشركة المنظمة، إلى أن المعرض سيسلط الضوء على آخر وأحدث تصاميم الموضة لعددٍ من المصممين والمصممات الشبان في السعودية، وكذلك للمواهب الصاعدة في هذا المجال ودمجهم مع مجموعة من أشهر المصممين داخل المملكة وخارجها.
المفتي: محسودون من قبل المغردين على نعمة إطاعة ولي الأمر
حذر الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، مفتي السعودية، في محاضرة بنادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض من تغريدات المفسدين الحاقدين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقال، بحسب ما تنقله صحيفة "الرياض": "إننا محسودون على نعمة الأمن والاستقرار ورغد العيش، ومحسودون في طاعة ولاة أمورنا واجتماع كلمتنا حولهم، وتآزر قلوبنا في أمورنا كلها".
الخليج لن يبقى ساكتا عن الاتفاق الأمريكي - الإيراني!
الكاتبة هدى الحسيني تنتهي في مقالتها في صحيفة "الشرق الأوسط" عن "الخيانة الأمريكية للعرب" إلى القول: "هناك من يقول إن واشنطن تتطلع إلى علاقة استراتيجية مع طهران. هذا إذا حصل يستدعي تغيير النظام في إيران، ثم إذا كانت أمريكا، بالاتفاق الأخير مع إيران، تعتقد أنها ستصل إلى السلام والاستقرار في المنطقة، فإن العكس قد يحصل. ويبدو أن الإدارة الأمريكية لا تفهم الشرق الأوسط. لن تبقى دولة في المنطقة قابعة تتفرج والحبل يلتف حول عنقها، فسباق التسلح النووي قد بدأ، والسلام يبتعد، والفوضى ستكون سيدة الموقف".