سُميت
جدة في الـ78 من العمر، أكبر ممارسي ألعاب الكمبيوتر سناً في
بريطانيا، وهي تواظب عليها من دون انقطاع منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي.
وقالت صحيفة "ديلي ميرور" الخميس، إن، دورين فوكس، تعلقت بألعاب الكمبيوتر حين كانت تلعب مع حفيدها، غاريث، اثناء طفلوته، واصطحبته هذا الأسبوع إلى أحد المتاجر لشراء النسخة الجديدة من لعبة الفيديو (نداء الواجب).
واضافت أن، دورين، تعشق ألعاب العنف وسرقة السيارات على جهاز (إكس بوكس)، وانتظرت مع حفيدها غاريث، البالغ من العمر الآن 32 عاماً، ساعات طويلة قبل أن تتمكن من شراء النسخة الجديدة من نداء الواجب.
ونسبت الصحيفة إلى الجدة قولها إنها "عانت من سكتتين دماغيتين في عام 2008، غير أن ألعاب الكمبيوتر ساعدتها على التعافي والوقوف على قدميها من جديد".
واعترفت دورين، بأنها "لن تتمكن من التغلب على حفيدها غاريث بألعاب الكمبيوتر وتقوم دائماً بفتح النار على الرجل الخطأ، غير أنها لا تمانع لأنها تحب العنف".