ترافق ذكرى ثورة يناير العاشرة، ذكرى مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني الذي تم اختطافه وتعذيبه وقتله في 25 يناير 2016، على يد ضباط مصريين من جهاز الأمن الوطني، بحسب ما جاء في بيان الادعاء الإيطالي.
ولا تزال حملة الإعلام الإيطالي مستمرة من أجل مناصرة قضية ريجيني، خاصة بعد بيان مكتب المدعي العام الإيطالي الذي أعلن عن إنهاء التحقيقات في قضيته، مع تسمية أربعة من عناصر الأمن المصري كمتهمين مشتبه بهم، ثم هدأت قليلاً لتتصاعد من جديد بعد بيان النيابة العامة المصرية حول عدم إقامة الدعوى الجنائية بقضية مقتل ريجيني "لعدم معرفة الفاعل" واستبعاد اتهام 5 عناصر أمنيين في الواقعة.
ومع ذكرى ثورة 25 يناير وبعد خمس سنوات على مقتل ريجيني فها هي تتصاعد قضيته مرة أخرى. ويوضح الإنفوغراف الآتي أبرز محطات خطف وقتل ريجيني..
"يناير وما بعده".. تقرير يرصد أوضاع الحقوقيين في 10 سنوات
مصر تغلق ملف ريجيني وتستبعد اتهام ضباطها
تقرير يرصد معاناة اللاجئين المصريين في كوريا الجنوبية