كشفت بيانات رسمية، الأحد، عن تماسك أسعار معظم السلع الغذائية بالجزائر، رغم التداعيات الاقتصادية لأزمة كورونا والهبوط الحاد لأسعار النفط.
واستقر معدل التضخم السنوي في الجزائر عند مستوى 1.8 في المئة في نيسان/ أبريل دون تغيير عن مستوياته في شباط/فبراير وآذار/مارس، وظلت أسعار أغلب المواد الغذائية بدون تغيير، وفقا لبيانات الديوان الوطني للإحصاءات.
وعلى أساس شهري ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 0.3 بالمئة في أبريل نيسان وفقا
وارتفعت أسعار الدواجن0.7 بالمئة والفواكه 9 بالمئة وانخفضت أسعار البطاطس 14.5 بالمئة.
وتعمل الجزائر على خفض وارداتها ومنها المواد الغذائية في إطار خطة لخفض الإنفاق في اعقاب انخفاض إيرادات الطاقة، المصدر الرئيسي للتمويل في البلاد.
أزمتا كورونا والنفط توجهان "ضربة موجعة" لاقتصاد الجزائر
أرامكو السعودية توضح أثر كورونا على سلاسل إمداد النفط
تراجع احتياطي الجزائر الأجنبي أكثر من المتوقع بعد هبوط النفط