يُحتفل باليوم العالمي للغة بريل؛ لإذكاء الوعي بأهمية لغة بريل، بوصفها وسيلة تواصل في الإعمال الكامل لحقوق الإنسان للمكفوفين وضعفاء النظر.
وسميت الطريقة على اسم مخترعها، وتحوي رموزها أبجدية ورقمية، يمكن
تحسسها باللمس، بما في ذلك الرموز الموسيقية والرياضيات والعلوم.
وبحسب تقويم الأمم المتحدة، فإنه من المقرر أن
يُحتفل باليوم العالمي للغة بريل في 4 كانون الثاني/ يناير من كل عام.