برزت دعوات في عدد من البلدان العربية والإسلامية لمقاطعة الشركات والمنتجات الصينية، بعد تعرض أقلية الإيغور المسلمة للقتل والتهجير من قبل السلطات الصينية.
ولكن على الجانب الآخر فإن الصين وعلى مدار السنوات السابقة عززت وجودها الاقتصادي في العالم العربي بشكل كبير، وزادت من حجم عقود المقاولات، والاستثمارات المباشرة في الدولة العربية، مما يطرح السؤال عن مدى إمكانية تحقق تلك المقاطعة.
في الإنفوغراف التالي نبين حجم التبادل التجاري بين الصين والدول العربية.
آلاف يجوبون شوارع برلين ضد سياسات الصين القمعية تجاه الإيغور
مهاتير محمد: لن نطرد الإيغور في حال لجوئهم إلى ماليزيا
لأول مرة.. إيران وروسيا والصين تجري مناورات بحرية مشتركة