سمحت المحكمة العليا في جبل طارق لناقلة النفط الإيرانية المحتجزة منذ تموز/ يوليو الماضي بالمغادرة.
جاء ذلك بعد تلقي رئيس حكومة جبل طارق فابيان بيكاردو وعدا مكتوبا من طهران بعدم إرسال الشحنة وحجمها 2.1 مليون برميل نفط إلى سوريا الخاضعة لحظر أوروبي.
وأدى احتجاز ناقلات نفط في الأسابيع الأخيرة إلى تأجيج التوتر بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها من جهة أخرى، للاشتباه بسعي إيران لتسليم حمولة الناقلة إلى سوريا.
الإنفوغراف الآتي يستعرض ناقلات نفط تم احتجازها:
إيران تلوح بـ"خطوة ثالثة" في خفض التزاماتها بإطار الاتفاق
الأناضول: سليماني في سوريا استعدادا لحرب مع أمريكا (صورة)
وزير الدفاع الأمريكي الجديد: مستعدون للتفاوض مع إيران