قال نائب فنزويلي
معارض إن مواطنا جديدا توفي متأثرا بجروحه بعد إطلاق نار من طرف الجيش، وإن السكان
احتجزوا أحد الجنرالات في الحرس الوطني.
وفي صفحته على
"تويتر" كتب النائب أمريكيو دي غراسيا إن السكان احتجزوا خوسيه ميغل
مونتويا، قائد الوحدة التي أطلقت النار.
في وقت سابق الجمعة، أعلن
مسؤولون فنزويليون، مقتل امرأة وإصابة 12 شخصا، جراء إطلاق نار من الجيش في مدينة
"كوماراكاباي" قرب الحدود مع البرازيل.
وقال عمدة بلدة
"غران سابانا" الحدودية، إميليو غونزاليس، إن المرأة التي قُتلت برصاص
الجيش، من السكان الأصليين وتدعى "زوريدا رودريغيز"، بحسب وكالة
"أسوشييتد برس".
وأضاف أن مواطنين
ينتمون لجماعة "بيمون" العرقية اشتبكوا مع الحرس الوطني والجيش، أثناء
نقل الدبابات إلى الحدود مع البرازيل، بعد يوم واحد من إصدار الرئيس نيكولاس
مادورو قرارا بإغلاق المعبر الحدودي.
وأكد غونزاليس
"إصابة 12 شخصاً آخرين بنيران الجيش الفنزويلي".
ألمانيا تعلن دعمها لغوايدو في حال لم يتم إجراء انتخابات حرة
هكذا علق غوايدو على إمكانية العفو عن مادورو لمغادرة فنزويلا
الأمن الفنزويلي يعتقل 268 شخصا خلال الاحتجاجات المستمرة