قالت وكالة "أسوشييتد برس" إن رجلي الأعمال الأمريكيين
جورج نادر وإليوت برويدي عملا كوكيلين لأمراء
السعودية والإمارات للتأثير على السياسة الخارجية الأمريكية من أجل معاقبة
قطر والضغط على إيران.
وأوضحت الوكالة في تقرير ترجمت "
عربي21" مقتطفات منه ونشرته بناء على رسائل بريد إلكتروني حصلت عليه لمراسِلات، أن برودي قاد حملة سرية للتأثير على البيت الأبيض والكونغرس وأغرق واشنطن بتبرعات سياسية.
وبحسب التفاصيل التي نشرتها الوكالة الأمريكية فإن برودوي وافق على الحملة ضد دولة قطر من أجل أن يتمكن من الحصول على عقود بنحو مليار دولار من السعودية والإمارات.