أثار نفي
وزير الشؤون الخارجية
الإماراتي أنور
قرقاش ضلوع بلاده في قرصنة وكالة الأنباء
القطرية "قنا"، سخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان قرقاش قد قال في تصريحات له مع قناة "سكاي نيوز" أن "هذه القصة ليس لها أساس من الصحة، وسفارتنا في واشنطن سبق أن نفت ذلك"، بينما أجابه المذيع: "هل سيصدقك الناس أم يصدقون وكالة الاستخبارات الأمريكية؟"، ليجيب قرقاش: "لا فارق الأمور كلها واضحة وأؤكد أن القصة ليس لها أي أساس".
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قد نشرت تقريرا عن وكالة الاستخبارات الأمريكية يؤكد مسؤولية الإمارات عن قرصنة وكالة الأنباء القطرية.
وعبر مواقع التواصل سخرت الإعلامية إلهام بدر: "هل سيصدقك الناس أم يصدقون وكالة الاستخبارات الأمريكية؟ هذا يسمى: طراق على حِلّه".
وقال الإعلامي خالد الجميلي: "سعادة قرقاش بدا متخبطا في مقابلة @SkyNews وجلس بمستوى أوطأ من مستوى المذيع الذي ظهر وكأنه قاضٍ يواجه متهما #الامارات_وراء_قرصنة_الوكالة ".
وأضافت الكاتبة ابتسام آل سعد: "أرجو أن ترسل الخارجية الأمريكية نسخة من تقريرها إلى #قرقاش الذي ظل في مقابلته التلفزيونية الأخيرة يردد: لا أعرف..لا أعلم..لم يصلني شيء!".
وسخر سعيد الكثيري: "كأنه في غرفة تحقيق ما مقابلة مع شخصية دبلوماسية مهزلة والله قرقيعان قصدي قرنقشوه قصدي قرقاشوه".
وقال عبدالله تميم: "خلي قرقاش ينفعك، جريدة أمريكية أخرى تدك عرش محمد بن زايد، الكذاب المزور وتكشف دوره في عزل محمد بن نايف".
وعلق زياد عبده: "#قطر لم يهمها قرقشة #قرقاش ولا تجبير #عادل_الجبير من بعده ولا رقص #السيسي".
وقال أحمد القحطاني: "#قرقاش لاتعرف لاتعلم لم يصلك شيء، إذًا أنت صم بكم عمي = لا أسمع لا أرى لا أتكلم".
وتساءل جاسم ربعان: "إذا كان تسريب واشنطن بوست عن قيام أبو ظبي بقرصنة وكالة أنباء قطر غير صحيح حسب ما صرّح به د. قرقاش فلماذا لا يكشفون ماعندهم".
وسخرت جليلة آل ثاني: "قرقاش مكفي وموفي في العك السياسي".
وعلق جاسم آل سعيد: "كرر قرقاش كلمة (الأزمة بلا أساس ولا علاقة لنا بالقرصنة) بنحو 8 مرات في 30 ثانية ولم يأت بأي برهان يذكر".
وسخرت نورا المنصوري: "هل سيطلب سيد قرقوش إغلاق صحيفة الواشنطن بوست أم قصفها بالقنابل أم اختراقها؟".
وعلق رمضان السيد: "هو قرقاش ولآ برقاش؛ ها يعمل إيه التعليم في وطن ضايع وناس جاهلة وعملاء للماسونية".