اعتذر الفنان السوري،
باسم ياخور، المؤيد لنظام الأسد، من مشاهديه بعد أن اتهموه بالسخرية من أهالي
حلب على خلفية مشاركة له في برنامج "لهون وبس".
وقال إنه يحب أهل حلب وذكر الحادثة من باب الطرافة لا من باب السخرية.
وكان ياخور قد أورد عددا من الطرائف عن أهل حلب، واجهها أثناء تصوير أعماله، مقلدا اللهجة الحلبية، ومدعيا أنه اضطر في بعض الأحيان إلى دفع المال للأهالي لتمكينه من إتمام التصوير.