صبحي الطفيلي وفي خطبة الجمعة قبل أيام، وصف مجزرة خان شيخون بأنها "دناءة وحقارة" من النظام.
واعتبر الطفيلي أن أسطوانة ذهاب حزب الله لسوريا كونه من الممانعة، ومن أجل الدفاع عن المراقد "كذبة وقحة". وأضاف: "أطفال جاعوا، وتشردوا لسنوات، تضربهم بالسموم"، مضيفا أن "أطفال خان شيخون أعزة عند الإمام الحسين، هم كعبد الله الرضيع ابن الإمام الحسين".
وقال الطفيلي إن حزب الله والنظام باتوا "خدما صغارا وأذلة للحملة الصليبية على المنطقة"، في إشارة إلى التدخل الروسي.
وتابع: "من يذهب إلى سوريا لا يذهب للدفاع عن المقامات، يذهب لقتل أطفال المسلمين وهدم بيوتهم".
وأفتى صبحي الطفيلي بوجوب الانسحاب الفوري لكافة مقاتلي حزب الله، والعراقيين، وغيرهم من سوريا.
وأضاف: "إن لم يستطيعوا أن يقفوا مع الحق، فلا يقفوا مع الباطل، وعليهم أن يتوبوا ويستغفروا".
واعتبر الطفيلي أن "من يقاتل في صفوف بشار كمن يقاتل في صفوف يزيد بن معاوية، لا فرق أبدا".
وأضاف: "وكمن يقاتل في صفوف جيش عمر بن سعد بن أبي الوقاص الذي قاتل الحسين بن علي رضي الله عنه".
وفي نهاية خطبته، دعا الطفيلي الشعب الإيراني لعدم السكوت عن الجرائم المرتكبة في سوريا، قائلا إنه موقن أن في إيران "رجال غيورين رافضين لما ترتكبه السلطة".
كما اعتبر أن الضربات الأمريكية ما هي إلا تمثيلية من أجل تحسين صورتها في المنطقة، معتبرا خطرها أشد من الخطر الروسي، كون روسيا أداة بيد الولايات المتحدة، وفق قوله.
بالنسبة لصبحي الطفيلي قبل ان يتكلم عن المجازر بسوريا كما يدعي نقول له ماذا عن الجرائم التي ارتكبها هو عندما كان امينا عاما لحزب الله
jamale youssef
الخميس، 13-04-201702:31 م
كلامك صحيح......هاد الجريمة كبراا.....هاد ليست معركة لكن ابادة شعب بكامله بالاسم محاربة الارهاب .... وهم الارهابيون حقيقيون....
Syria
الخميس، 13-04-201707:51 ص
ياأيها الجاهلون،
ياأيها الغافلون;
الأسد أصلهُ من إيران، ياهودي من بنيسليمان (Solomon).
كان احد أجداده مصارع، ولقوتهي، سميَ بالوحش.
وعندما أتو وإستوطن في سورية; غيرو الإسم من الوحش إلا الأسد.
الوحش; إنهُ لا يقتل شعبهي، إنما يقتل أعدائهي السورين.
ياأيها الجاهلون،
ياأيها الغافلون.
ebeahem
الأربعاء، 12-04-201708:12 م
يامن تبكون على الحسين وعلى الظلم الذي لحق بهم
هذا ظلم اكبر للمسلمين اطفال وشيوخ
تموت بالسارين
كريم فريد
الأربعاء، 12-04-201701:43 م
هم في ذلك سواء من كان في حركة أمل ثم أمينا للحزب يوما هو نفسه من يغرد خارجه.