أدى انسحاب مقاتلي
تنظيم الدولة من بلدة
تادف المتاخمة لمدينة
الباب الاستراتيجية لصالح قوات الأسد، إلى وضع الأخيرة وجها لوجه مع قوات
درع الفرات المدعومة من تركيا، التي سيطرت على مدينة الباب قبل أيام.
ودارت اشتباكات عنيفة بين قوات الأسد والمليشيات المتحالفة معه وقوات درع الفرات، الأحد، في بلدة تادف.
وقتل خلال الاشتباكات 22 من قوات الأسد.
جاء ذلك في بيان نشرته عبر حسابها على "تويتر" غرفة عمليات حور كلس، التي تمثل فصائل للجيش السوري الحر.
يشار إلى أن عناصر تنظيم الدولة، انسحبوا من بلدة تادف لصالح قوات النظام السوري دون اشتباكات.