رصد صحفيون، الأحد، محادثة جانبية بين وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو ونظيره
المصري سامح شكري، على هامش
مؤتمر باريس للسلام في الشرق الأوسط.
ويعد هذا اللقاء مفاجئا نظرا للعلاقات المتوترة بين البلدين منذ الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي.
وشارك في مؤتمر باريس وزراء خارجية وممثلون عن 70 دولة، الذي أكد حل الدولتين على أساس حدود العام 1967 .
وكان رئيس الوزراء التركي ابن علي يلدريم، قال لقناة "تي آر تي خبر" التركية في يونيو الماضي، إنه "لا مانع من تطوير العلاقات الاقتصادية بين
تركيا ومصر وعقد لقاءات بين مسؤولي البلدين، مع استمرار الموقف التركي الرافض للانقلاب".