قُتل القائد العسكري لفصائل
حلب العاملة في المناطق المحاصرة، إثر اشتباكات مع قوات
النظام، شرقي المدينة.
وصرّح مصدر مطلع في جبهة
فتح الشام لـ"
عربي21"، أن "أبا الوليد عقاب، ترك التنظيم قبل مدة، وعمل بشكل مستقل، قبل أن يتم تعيينه قائدا للعمليات العسكرية لفصائل حلب".
وعيّن "عقاب"، في هذا المنصب قبل أيام قليلة، في حين تم تعيين "أبي العبد أشداء"، قائدا عاما لفصائل حلب.
وتأمل فصائل المعارضة في الوصول إلى اتفاق فيما بينها لبدء حملة مضادة لصد تقدم قوات النظام نحو مناطق حلب الشرقية.
وفي سياق متصل، أعلنت 16 كتيبة ولواء تابع لحركة أحرار الشام، بعضها في حلب، اندماجها تحت مسمى "جيش الأحرار"، بهدف زيادة الفاعلية العسكرية للحركة.