ذهبت وعود قائد الانقلاب في
مصر، عبد الفتاح
السيسي، بخفض الأسعار؛ أدراج الرياح، بل بالعكس، ارتفعت الأسعار بشكل مطرد منذ أول وعد قطعه على نفسه في تشرين الثاني/ نوفمبر 2015.
وقفز معدل التصخم في آب/ أغسطس إلى 16.4 في المئة، مسجلا أعلى مستوى له منذ كانون الأول/ ديسمبر 2008.
في حين ارتفعت أسعار الطعام والشراب خلال سنة، منذ آب/ أغسطس 2015 وحتى آب/ أغسطس الماضي من 8.2 في المئة إلى 20.1 في المئة.