عندما أدركوا أن إسلام الرحمة والسلام والخير بدأ يتغلغل في نفوس الناس بالموعظة الحسنة وخصوصا في معاقل ديارهم وانتشر في ربوع العالم انتشارا أذهلهم، لجؤوا إلى حيلة خبيثة فصنعوا ما يسمى بداعش خوارجِ زماننا ليلبسوا على الناس ويوهموهم أن هذا هو الإسلام هو سفك الدماء وإراقتها كما كان يفعل المغول والفيكينغ ولذا هم يكثرون من نشر صور الأعدامات حتى ينفر الناس من الإسلام فلا يدخلوا فيه أو يخرجوا منه ولا يعودوا إليه.