وثيقة دي ميستورا تتجاهل مصير الأسد

منذ اول يوم ثار فيه الشعب السوري وهم على قناعه انه لاسبيل لتغيير النظام الا بالقوه لمعرفتهم باجرامه وتركيبته المافياوية وأكثر معرفة هم الذين انشقوا عن النظام من الجيش الحر ومن سلك سبيله ولكن الموءامرات الكونيه على الشعب السوري لم تتوقف لدعم النظام وتمكينه من إرجاع مايقارب من عشرون مليون مسلم سني الى مزرعة الأسد التي يحرص الغرب وحتى بعض الدول ألعربيه ان لا تتحرر سوريا من الحكم النصيري وعليه عتابنا على الداعم والمشارك والموافق على ما يسمى زوراً وبهتاناً انه مفاوضات ومؤامرات مبعوثين من اول عميل مبعوث الدابه السوداني مروراً بالأخضر الكذاب الى عدو الامه دي مستورا واداة التنفيذ هم المعارضه التي تشارك في هذه العبه القذره على اهلنا في سوريا

ما يسمى المفاوضات مضيعة للوقت الحل هو فى وحدة الصف و نبد الخلاف و محاربة ما يسمى بالنظام الارهابى و تحرير سوريا من رجسه و رجس المحتلين الروسى الايرانى و عصاباتهم