أحمد مناصرة.. طفل فلسطيني في مواجهة محققي العدو (فيديو)
عربي21- معاذ حميدة09-Nov-1511:26 PM
6
شارك
أحمد مناصرة
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر فيه الطفل أحمد مناصرة الأسير لدى سلطات الاحتلال، أثناء التحقيق معه، وتعنيفه من قبل المحققين الإسرائيليين.
وتتهم سلطات الاحتلال الطفل أحمد مناصرة (13 عاما)، بمحاولة طعن مستوطن في مدينة القدس المحتلة، حيث ألقت شرطة الاحتلال القبض عليه في منتصف شهر أكتوبر الماضي، بعد أن أصابته بطلقات نارية.
وبحسب الفيديو الذي اطلعت عليه "عربي21"، يظهر المحقق الإسرائيلي أثناء محاولته انتزاع الاعترافات من أحمد مناصرة، عن طريق الصراخ في وجهه وتهديده.
ويحاول المحقق إجبار الطفل مناصرة على الاعتراف بدوافع طعنه للمستوطن، بعد أن عرض عليه مقطع فيديو يوثق عملية الطعن.
الطفل مناصرة اكتفى بالبكاء، والتأكيد للمحقق بأنه نسي كل الأحداث التي جرت قبل اعتقاله، بسبب ضربة تلقاها على رأسه.
ولم يأبه المحقق الإسرائيلي لبكاء الطفل مناصرة، وتابع بالصراخ عليه ومحاولة انتزاع الاعترافات منه.
وكانت منظمات لحقوق الإنسان استنكرت الانتهاكات التي تقدم عليها سلطات الاحتلال في حق الأسرى الأطفال والجرحى.
يُذكر أن شرطة الاحتلال كانت قتلت حسن مناصرة، الذي كان رفقة ابن عمه أحمد مناصرة بعد اشتباهها بتنفيذه عملية طعن في القدس.
اخي احمد فصبر جميل والله يمهل ولا يهمل انك كبير في ااعين العالم واستصغرت االمحتل الغاصب انت قامة وستبقى في عيوننا وقلوبنا ان الشعب الجزائري مع فلسطين ظالمة او مظلومة السجن ينتهي ولكن الله باقي . صورتك وعلم فلسطين هم اكسجين حياتي .اصبر حبيبي فانت كبير في لعيننا .واعلم ان صورتك وعلم فلسطين لا تفارقني .. اخوك فيصل من الجزائر
رحمة عوده
الثلاثاء، 17-11-201510:05 م
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
الله يكون بعونك يا احمد مناصرة لك الله واحنا مو ناسينك ما تخاف والله انك بطل يسعد البطن الي حملك الله يصبر اهلك
محمد
الثلاثاء، 10-11-201501:33 م
حسبي الله ونعم الوكيل
فلسطين الاطرش
الثلاثاء، 10-11-201510:53 ص
انا بستغرب كيف الناس المسؤولين بشوفو هاد المشهد وبضلوا ساكتين فعلا مافي حكي لانه وصلنا لمرحلة فقدنا فيها الاحساس والخجل للاسف لما بنشوف هاد الطفل اللي ما وصل عمره 14سنة بصير فيه هيك وقدام كل البشر وما حد قادر يعمله شي معناها بلا حقوق طفل بلا كدب وحكي فاضي
سلوى حمودة
الثلاثاء، 10-11-201507:54 ص
الطفل الجريح المعتقل ( أ؛مد المناصرة ) 13 عاما: مقاومة مستمرة
- شاهد العالم الطفل أحمد المناصرة - المقدسي الخليلي ( بلدة بني نعيم ) في مشهد عالمي سابق وهو يتمرغ بدمه في ساحة عامة يحيط به ذئاب المستوطنين والشرطة الاسرائيلية يركلونه ويشتمونه حيث ظل ينزف دون أن يطلبوا له الاسعاف.. وكان العالم يتفرج.... وهاهو المشهد الثاني من المذبحة للشهيد الحي ( الطفل المناصرة 13 عاما ) أمام ثلاثة جلادين يستجوبونه ويهددون لاجباره على الاعتراف بالقوة بأنه طعن جنديا 21 سنة من سكان مستوطنة بسغات زئيف وهم يصرخون في وجهه لكن ( البطل الفلسطيني الصغير أحمد المناصرة ) يصرخ في وجوههم ( أنتم تكذبون ... لم أكن في هذا الشارع )... عاش البطل