صحافة عربية

هوس "السعودة" يصيب أرامكو.. وإسرائيل تعترف بجنود أسرى

الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الثلاثاء
الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الثلاثاء
أبرزت صحيفة الرياض السعودية خبرا حول تمكن مقاولين سعوديين من إنجاز 80% من مشروع مجمع مصافي نفط في الجبيل الساحلية.

وبحسب الصحيفة، فإن المشروع يعدّ سابع أكثر المصافي تعقيدا وتطورا على مستوى العالم.

ولفتت الصحيفة إلى أن "أرامكو" أوضحت أن نسبة "السعودة" الإجمالية تبلغ 64.4%، ما سيوفر نحو 5700 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة من خلال المشروع.

وأوضحت "أرامكو" أيضا أن المصفاة قادرة على التحويل الكامل لنحو 400 ألف برميل في اليوم، من الزيت العربي الثقيل إلى بنزين وديزل ووقود طائرات.
 
هاني السباعي يتلقى خمسين ألف جنيه سنويا من الحكومة البريطانية
 
نقلت صحيفة الاتحاد الظبيانية عن نظيرتها البريطانية "ديلي ميل"، أن الناشط السلفي المتشدد الذي وصفته "الاتحاد" بقائد الجماعة الإرهابية المسؤولة عن تفجيرات تونس، موجود في بريطانيا ويعيش حياة هادئة بفضل الإعانات الاجتماعية في العاصمة البريطانية لندن.

وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن هاني السباعي -الذي وصف الهجمات الإرهابية في 7 تموز/ يوليو 2005 على لندن بأنها "انتصار كبير"- يعيش هو وأسرته في لندن حياة طبيعية ويحصل على احتياجاته المعيشية من الإعانات الاجتماعية التي يحصل عليها من الحكومة البريطانية.

وتابعت الصحيفة: "بلغ دخل هاني السباعي 50 ألف يورو في السنة من الإعانات، ويعيش هو وزوجته وأطفاله الخمسة في منزل غرب لندن يعادل مليون يورو، وشوهد بعد أيام من تفجيرات تونس يتنزه بجانب بيته في لندن".
  
ونقلت الصحيفة عن "كيث فاز" عضو مجلس البرلمان البريطاني تساؤله: "لماذا السباعي لا يزال في البلاد؟".

ولجأ السباعي إلى بريطانيا عام 1994. وعلى الرغم من رفض السلطات البريطانية منحه اللجوء لأسباب تتعلق بالأمن القومي، وأنه تم سجنه عام 1998 لحين ترحيله، فإنه استغل قوانين حقوق الإنسان لعرقلة ذلك.
 
محاكمة شاب مصاب بـ"جنون" السرقة في قطر
 
كتبت صحيفة الراية القطرية حول دعوى تنظر فيها محكمة الجنايات تتعلق بشخص "خليجي الجنسية" متهم بتنفيذ مجموعة سرقات في مجمعات ومحلات تجارية في مواقع مختلفة.

وتلفت الصحيفة إلى أن المسروقات التي يقوم بسرقتها لا تشكل قيمة مادية تذكر، حيث إن غالبيتها كانت مواد بسيطة الثمن.

وتشير الصحيفة إلى تبرير محامي الدفاع بأن ما قام به موكله كان لأنه مصاب بمرض نادر يسمى "جنون السرقة".

وتنقل الصحيفة عن ملف القضية، أن الطالب الجامعي كرر سرقة بعض المواد الغذائية من أحد المجمعات التجارية، وحين تبين قيامه بتكرار الأمر عدة مرات رغم تنبيهه من قبل العاملين في المجمع فإنه حينها تم إبلاغ الشرطة عنه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضده وأحيل للنيابة العامة التي بدورها أحالته للقضاء.

وبحسب الصحيفة، فقد بلغ مجموع القضايا التي حررت ضده هذا الشاب 11 قضية.
 
لأول مرة.. يعالون يعترف بأسر جنود إسرائيليين لدى حماس

في إطار متابعتها لوسائل الإعلام الإسرائيلية، سلطت صحيفة القدس المقدسية الضوء على الاعتراف الضمني لوزير الجيش الإسرائيلي "موشيه يعالون" مساء أمس الاثنين، بوجود جنود أسرى إسرائيليين لدى حماس.

وتقول الصحيفة إنه على مدار عام كامل، أصر القادة الإسرائيليون ومن بينهم يعالون، على أن الجنود المفقودين هم في عداد القتلى، لكن لغة خطابه اختلفت اليوم خلال خطاب لإحياء ذكرى العملية العسكرية "الجرف الصامد" بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وقيادات سياسية وعسكرية.

ونقلت الصحيفة عن يعالون قوله: "إسرائيل ستعمل على إعادة الجنود المفقودين.. نحن نعمل بلا هوادة ودون كلل لضمان عودتهم".

وتتابع الصحيفة: "علق إسرائيليون عبر شبكات التواصل الاجتماعي على تصريحات يعالون بأنها مجرد زلة لسان".
 
العرب يخسرون حلفاءهم: الهند تمتنع عن دعم لجنة "جرائم غزة"
 
كتب حلمي موسى في صحيفة السفير اللبنانية، أن كثيرين لم يتنبهوا لواقع أن الهند كانت بين الدول التي امتنعت عن التصويت على تقرير لجنة التحقيق التي شكلها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن جرائم الحرب في غزة.

ويرى موسى أن انشغال العرب بحروبهم الداخلية يبعدهم، بشكل متواصل، حتى عن متابعة حركة انتقال الكثير من أصدقائهم السابقين إلى مواقع معادية، أو محايدة على أقل تقدير.

ويضيف أن "من الجائز أن تطور العلاقات الهندية-الإسرائيلية في السنوات الأخيرة يشكل عنوانا حقيقيا لمدى خسارة العرب لأصدقائهم".

ويلفت الكاتب إلى تعليق وزارة الخارجية الإسرائيلية على امتناع الهند بأنه "إنجاز غير مسبوق لدبلوماسيتها".

وبحسب موسى، فقد وقفت الهند هذا الموقف إلى جانب أربع دول أخرى، هي كينيا وإثيوبيا والباراغواي ومقدونيا.

ويلفت موسى إلى أن دولة وحيدة هي أمريكا وقفت ضد القرار، في حين أن عدة دول أوروبية، بينها بريطانيا وألمانيا وفرنسا وهولندا، أيدت القرار.
التعليقات (0)

خبر عاجل