عوقب القائد العسكري الأمريكي السابق ومدير المخابرات المركزية سابقا ديفيد
بتريوس بوضعه عامين تحت المراقبة وتغريمه 100 ألف دولار الخميس، بعدما اعترف بذنبه في إساءة التعامل مع معلومات سرية.
واعترف الجنرال المتقاعد بمنح المعلومات لعشيقته التي كانت تكتب سيرته الذاتية.
واعترف بذنبه أمام محكمة اتحادية في تشارلوت بولاية نورث كارولاينا مقرا بتهمة سوء التصرف في نقل مواد سرية.
ورفع القاضي الغرامة من 40 ألف دولار تم الاتفاق عليها في صفقة إقرار بالذنب مشيرا إلى أنها ينبغي أن تكون أعلى لتحدث أثرا عقابيا.