تعرض
لوحة منسوبة للرسام الكبير
دييغو فيلاسكيز لم تكن معروفة قبل العام 2010 في إشبيلية حتى الخامس عشر من كانون الثاني/ يناير قبل أن تنقل ربما إلى متحف لوفر في فرنسا.
وتقدم لوحة "تعليم العذراء" التي تملكها جامعة ييل الأميركية والتي قد رسمت بين العامين 1616 و 1617 في إطار معرض مخصص للسنوات الأولى من مسيرة فيلاسكيز عندما كان في مسقط رأسه في إشبيلية.
وتظهر هذه اللوحة القديسة حنة وهي تعلم العذراء مريم القراءة وقد رسمها دييغو دي سيلفا فيلاسكيز (1599 - 1660) عندما كان في السابعة عشرة من العمر.
وكانت هذه اللوحة بداية ملك عائلة أميركية قدمتها لجامعة ييل (ولاية كونيتيكت شمال غرب الولايات المتحدة) على أنها لوحة لرسام مغمور من القرن السابع عشر.
ولم تعرضها الجامعة وأبقتها في قبوها إلى أن عثر عليها أحد القيمين على محفوظات الجامعة.
ونشر المؤرخ الفني جون مارشاري مقالا سنة 2010 كتب فيه أن هذه اللوحة تعود لفيلاسكيز، لكنه لم يحظ بتأييد الجميع واستمر الجدل القائم حول رسام هذه اللوحة.