هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سياسة دولية
إصابة 28 شخصا من المعارضة بانفجار في بانكوك
بانكوك - وكالات
19-Jan-14
01:23 PM
0
شارك
أصيب 28 شخصا في انفجار الأحد، بينهم سبعة إصاباتهم بالغة، في مخيم للمحتجين المناهضين للحكومة في العاصمة التايلاندية بانكوك، وفق ما أكده مسعفون.
وقال مدير عام مركز الطوارئ الطبي في بانكوك سوفان سريتاما للصحفيين "هناك 28 مصابا جرّاء الانفجار عند نصب النصر، بينهم سبعة إصاباتهم بالغة".
والواقعة هي أحدث أعمال عنف خلال شهرين من الاحتجاجات في بانكوك التي تهدف إلى إسقاط حكومة رئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا.
ونقل الجرحى إلى عدة مستشفيات في العاصمة، فيما لم يعرف بعد سبب الانفجار.
وقتل مساء الجمعة محتج وأصيب 35 شخصا عندما انفجرت قنبلة. ومن المقرر أن تجري مراسم تأبين للقتيل بعد ظهر الأحد.
ويطالب المعارضون باستقالة رئيسة الوزراء ينغلاك شيناواترا، وتكوين مجلس شعبي، يدير البلاد لحين إجراء الانتخابات في فبراير/ شباط المقبل.
وبدأت الموجة الحالية من المظاهرات، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2013، احتجاجا على مشروع قانون للعفو السياسي أعتبر مثيرا للجدل، ومن شأنه السماح لرئيس الوزراء السابق تاسكين شيناواترا، شقيق رئيسة الوزراء الحالية، بالعودة من منفاه، دون قضاء عقوبة سجن صدرت بحقه، بتهمة الفساد واستغلال السلطة.
ويتهم المتظاهرون رئيسة الوزراء بالخضوع لشقيقها، الذي يعيش خارج البلاد، بعد أن أطيح به في انقلاب عسكري عام 2006، ومن ثم حكم عليه في 2008 بالسجن لعامين، بتهمة الفساد وسوء استغلال السلطة.
ولمواجهة الأزمة السياسية التي تعاني منها البلاد، قامت رئيسة الوزراء بحل الغرفة الأولى من البرلمان، ودعت لإجراء انتخابات مبكرة في الثاني من فبراير/ شباط المقبل.
وقال مدير عام مركز الطوارئ الطبي في بانكوك سوفان سريتاما للصحفيين "هناك 28 مصابا جرّاء الانفجار عند نصب النصر، بينهم سبعة إصاباتهم بالغة".
والواقعة هي أحدث أعمال عنف خلال شهرين من الاحتجاجات في بانكوك التي تهدف إلى إسقاط حكومة رئيسة الوزراء ينجلوك شيناواترا.
ونقل الجرحى إلى عدة مستشفيات في العاصمة، فيما لم يعرف بعد سبب الانفجار.
وقتل مساء الجمعة محتج وأصيب 35 شخصا عندما انفجرت قنبلة. ومن المقرر أن تجري مراسم تأبين للقتيل بعد ظهر الأحد.
ويطالب المعارضون باستقالة رئيسة الوزراء ينغلاك شيناواترا، وتكوين مجلس شعبي، يدير البلاد لحين إجراء الانتخابات في فبراير/ شباط المقبل.
وبدأت الموجة الحالية من المظاهرات، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2013، احتجاجا على مشروع قانون للعفو السياسي أعتبر مثيرا للجدل، ومن شأنه السماح لرئيس الوزراء السابق تاسكين شيناواترا، شقيق رئيسة الوزراء الحالية، بالعودة من منفاه، دون قضاء عقوبة سجن صدرت بحقه، بتهمة الفساد واستغلال السلطة.
ويتهم المتظاهرون رئيسة الوزراء بالخضوع لشقيقها، الذي يعيش خارج البلاد، بعد أن أطيح به في انقلاب عسكري عام 2006، ومن ثم حكم عليه في 2008 بالسجن لعامين، بتهمة الفساد وسوء استغلال السلطة.
ولمواجهة الأزمة السياسية التي تعاني منها البلاد، قامت رئيسة الوزراء بحل الغرفة الأولى من البرلمان، ودعت لإجراء انتخابات مبكرة في الثاني من فبراير/ شباط المقبل.
0