مر
الجنيه المصري منذ بداية إصداره في تسعينيات القرن التاسع عشر بمراحل تنقل فيها من القوة منذ بداية التأسيس، إذ كان ينافس الجنيه الإستيرليني مع بداية الحرب العالمية الأولى، وإعلان بريطانيا ربط الجنيه المصري الورقي بالجنيه الإسترليني، إلى مرحلة الضعف في السبعينيات التي بدأ فيها تراجع سعر صرف الجنيه، إلى مرحلة ما بعد ثورة كانون الثاني/يناير 2011 وانقلاب 2013، حيث استمر تراجع الجنيه المصري مع استمرار قرارات التعويم، حتى وصل سعر صرف
الدولار مؤخرا إلى 50 جنيها.
ومنذ عام 1939 وحتى عام 2023، تضاعف سعر الدولار مقابل الجنيه أكثر من 150 ضعفا في السوق الرسمية، إذ قفز من نحو 0.2 جنيها للدولار في عام 1939 ليسجل نحو 30.85 جنيها في البنوك في العام الماضي.
وفيما يلي إنفوغراف بتاريخ الجنيه المصري من التأسيس وحتى آخر تعويم: