أطلق المغني البريطاني، غاريث هویت، خلال الأيام القليلة الماضية، أغنية جديدة تُجاري العدوان المتواصل على قطاع
غزة من طرف جيش الاحتلال الإسرائيلي، حملت عنوان "اسمي
فلسطين".
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من كافة الدول، مع أغنية "اسمي فلسطين"، من خلال إعادة نشرها على صفحاتهم، والتوصية بالاستماع إليها، خاصة للمتحدثين بالإنجليزية؛ بالقول إنها "أغنية وجدانية إنسانية مؤثرة تطالب باحترام حقوق الشعب الفلسطيني".
إلى ذلك، أكد المتفاعلون مع الأغنية، "أن كلماتها أشرس من السلاح، وأنها تجمع بين النبض الإنساني والعاطفي والنبض الثوري في آن واحد"؛ حيث تقول كلماتها: "اسمي فلسطين، وسوف أعيش.. اسمي فلسطين وسوف أبقى".
وتتابع كلمات الأغنية: "قوى الظلام لا يمكن أن تطفئ النور، من الحرية في عينيكِ والحب الذي تحتفظين به، هذه أقوى من أسلحة الحرب، مع كل رعبهم وأكاذيبهم، لكنكِ تمتلكين ما هو أكثر؛ في جميع أنحاء فلسطين عانوا ما يكفي، من القتل والإصابة من البنادق الإسرائيلية، لا يريدون المزيد من الاحتلال، لا مزيد من الحصار، لا مزيد من الوحشية، إنهم يريدون فقط السلام".